[تَّقِيَّةُ الـ[9\10] تَقِيَّةُ نِفَاقٍ..تَنْسِفُ الحِكْمَةَ وَالغَرَضَ وَالنُّبُوَّةَ وَالإِمَامَةَ وَالدِّينَ] ..مَقَامُ بَحْثِنَا لَيْسَ فِي مَوْقِفَي عَمَّارٍ وَوَالِدَيْهِ(رَضِيَ اللهُ عَنْهُم)، وَلَا إِشْكَالَ فِي صِّحَّةِ المَوْقِفَيْنِ، وَالجَمِيعُ عَلَى خَيْرٍ وَإلَى خَيْر.. أ ـ لَكِنْ، الكَلَامُ الخَطِيرُ المَهُولُ المُدَمِّرُ المُهْلِكُ عِنْدَمَا تَكُونُ التَّقِيَّةُ مَوْقِفًا وَمَنْهَجًا وَسِيرَةً لِرَسُولٍ أَو نَبِيٍّ أَوْ إِمَامٍ !! بـ ـ بِحَيْثُ تَكُونُ التَّقِيَّةُ خَوْفًا وَجُبْنًا وَكِذْبًا وَنِفَاقًا وَتَغْرِيرًا وَتَقْصِيرًا فِي …
أكمل القراءة »المشرف
عَائِشَةُ أُمُّنَا أُمُّ المُؤْمِنِينَ..وَلَيْسَتْ أُمَّ المُنَافِقِينَ
عَائِشَةُ أُمُّنَا أُمُّ المُؤْمِنِينَ..وَلَيْسَتْ أُمَّ المُنَافِقِينَ مَارِيَةُ القِدِّيسَةُ مِنْ نِسَاءِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم) فَاطِمَةُ وَشَقِيقَاتُهَا مِنْ نِسَاءِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم) الإمَامَةُ..نُبُوَّةٌ وَقَضَاء..حُكْمٌ وَنِظَام الإمَامَةُ لَا تُلَازِمُ العِصْمَةَ وَعِلْمَ الغَيْبِ وَالوِلَايَةَ التَّكْوِينِيَّةَ المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ لمتابعة الحسابات الرسمية للمهندس الصرخي الحسني على مواقع التواصل :
أكمل القراءة »آيَـةُ التَّـطْهِـيـر..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل
آيَـةُ التَّـطْهِـيـر..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل النَّسَقُ وَالسِّيَاقُ حُجَّةٌ شَوَاهِدُ قُرْآنِيَّةٌ دَلِيلٌ دَامِغٌ شَوَاهِدُ شَرْعِيَّةٌ وَلُغَوِيَّةٌ وَعُرْفِيَّةٌ دَلِيلٌ تَامٌّ أَهْلُ الكِسَاءِ دَاخِلُونَ فِي التَّطْهِيرِ يَقِينًا إِذْهَابُ الرِّجْسِ وَالتَّطْهِيرُ لَا يَسْتَلْزِمُ عِصْمَةً وَلَا عِلْمَ غَيْبٍ وَلَا إمَامَةً وَلَا وِلَايَةً تَكْوِينِيَّةً وَلَا سَيْطَرَةً عَلَى عَوَالِم المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ لمتابعة الحسابات الرسمية للمهندس الصرخي الحسني على مواقع التواصل :
أكمل القراءة »آيْنشْتَاينُ وَآيْنشْتَاينُ الشِّيعَةِ..النِّسْـبِيَّة ُ بَيْنَ الفَلْسَفَةِ وَالسَّـفْسَطَة..الصَّدْرُ أُنْمُوذَجًا
[“الكَـوْنُ الأَحْـدَب”..قِصَّةٌ لَم يَفْهَمْهَا الصَّدْر..وَتَوَهَّمَ إِبْطَالَ النِّسْبِيَّة] [آيْنشْتَاينُ وَآيْنشْتَاينُ الشِّيعَةِ..النِّسْـبِيَّة ُ بَيْنَ الفَلْسَفَةِ وَالسَّـفْسَطَة..الصَّدْرُ أُنْمُوذَجًا] 1ـ يَقُولُ آيْنشْـتَاينُ الشِّـيعَةِ أُسْـتَاذُنَا الصَّدْرُ[الأَعْـلَمُ مُطْلَقًا!!!]: ـ {افْـتَرِضْ فـوتـونًـا ضَوْئِـيَّـا أَو جُـزَيْـئًـا ضَوْئِـيَّـا انْـتَـقَـلَ فِي جِهَةٍ، وَجُـزَيْـئًا ضَوْئِـيًّا انْـتَـقَـلَ إلَى الجِهَةِ المُضَادَّةِ…سَوْفَ يَكُونُ مُحَصَّلُ وَمُعَـدَّلُ الفَرْقِ بَيْنَهُمَا، سَوْفَ يَكُونُ مُحَصَّلُ الفَرْقِ بَيْنَهُمَا = (سُرْعَة الضَّوْء × سُـرْعَة الضَّوْء)}[مواعظ ولقاءات(63ـ66):لقاء الحنانة(3)] أي؛ [مُعَـدَّلُ السُّـرْعَةِ(بَيْنَ فوتونَيْنِ)= …
أكمل القراءة »البَاقِرُ وَالسَّجَّادُ(ع)..أَيْنَ العِصْمَةُ وَعِلْمُ الغَيْبِ وَالتَّفَقُّهُ وَبِـرُّ الوَالِدَيْنِ؟!!
[البَاقِرُ وَالسَّجَّادُ(ع)..أَيْنَ العِصْمَةُ وَعِلْمُ الغَيْبِ وَالتَّفَقُّهُ وَبِـرُّ الوَالِدَيْنِ؟!!] التُّرَاثُ الشِّيعِيُّ القُبُورِيُّ، وَعَلَى نَهْجِهِ وَسُلُوكِهِ المُعْتَادِ فِي التَّعَـدِّي وَالإفْـكِ وَالدَّسِّ، يَـنْـتَهِـكُ حُـرْمَة َ الإمَامَيْنِ البَاقِرِ وَالسَّجَّادِ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) بِـمُوَثَّـقَةٍ مُعْتَبَرَةٍ تَشْهَـدُ بِمُخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ إمَامٍ لِإمَام؛ بِمَخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ البَاقِرِ لِلسَّجَاد(عَلَيْهِمَا السَّلَام): 1ـ فِي “مِرْآة العُقُول(20)” وَثَّـقَ المَجْلِسِي رِوَايَةِ الكَافِي(5)، عَنْ زُرَارَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلَام):{أَنَّهُ أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً، فَـكَـرِهَ ذَلِكَ …
أكمل القراءة »المَشْرَعَة: فَقَط [4] مِن [80]..وَ[حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] غَيْرُ ثَابِتَةٍ
[المَشْرَعَة: فَقَط [4] مِن [80]..وَ[حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] غَيْرُ ثَابِتَةٍ] فِي بَابِ(13)؛[الأذَان وَالإقَامَة وَفَضْلهمَا]، فِي مَشْرَعَةِ البِحَار(2)، قَالَ الشَّيْخُ(مُحَمَّد آصِف مُحْسِنِي):{فِي البَابِ مَا يَقْرُبُ مِن ثَـمَانِـيـنَ رِوَايَـةً أَو أكْـثَـرَ مِنْهَا}..{المُعْـتَـبَـرَةُ مِن رِوَايَـاتِـهِ مَا ذُكِـرَت بِـرَقْمِ (7) و (23) و (33) و (38)، وَلَيْسَ فِـيهِ جُـمْـلَـة ُ [حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] وَهُوَ عَجِيب!!}؛ 1ـ الشَّيْخُ مُحْسِنِي فِي مَشْرَعَتِهِ أَثْبَتَ إِنَّ أَكْثَرَ …
أكمل القراءة »مَشْرَحَةُ البِحَار: (40) رِوَايَةً غَيْرَ مُعْتَبَرَةٍ..فَمِن أَيْنَ يَثْبُتُ المَهْدِيُّ وَوِلَادَتُهِ(ع)؟!!!
[مَشْرَحَةُ البِحَار: (40) رِوَايَةً غَيْرَ مُعْتَبَرَةٍ..فَمِن أَيْنَ يَثْبُتُ المَهْدِيُّ وَوِلَادَتُهِ(ع)؟!!!] 1ـ فِي بِحَارِ الأَنْوَار(51)، وتَحْتَ عُـنْوَان [وِلَادَة المَهْدِيِّ وَأَحْوَال أُمِّهِ(عَلَيْهِ السَّلَام)]..اسْـتَدَلَّ المَجْلِسِيُّ بِـأَكْـثَـرَ مِن [40] رِوَايَة ً..[اِلْتَفِتْ: بَعْضُ الرِّوَايَاتِ لَيْسَ لَهَا رَقْمٌ(تَسَلْسُل)] 2ـ قَـد ثَبَتَ وَأَثْبَتَ الشَّيْخُ مُحْسِنِي فِي المَشْرَعَةِ(2)؛ إِنَّ جَمِيعَ الرِّوَايَات غَيْرُ مُعْتَبَرَةٍ وَسَاقِطَة ٌ وَلَا تُصْلِحُ لِلاسْـتِدْلَال!!! 3ـ لِـتَخْفِيفِ وَطْـأَةِ الصَّدْمَةِ، اسْتَثْنَى مُحْسِنِي رِوَايَتَيْنِ[(5) و (33)]، لَكِنْ …
أكمل القراءة »{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ
[{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ] نَمُوذَجٌ سَهْلٌ وَاضِحٌ خَطِيرٌ مِن أَسَالِيبِ الدَسِّ وَالتَّدْلِيسِ المُسْتَمِرَّة؛ 1ـ يَقُومُ المَجْلِسِيُّ(ت1110هـ) بِتَدْلِيسِ وَدَسِّ وَوَضْعِ [أَهْـل بَيْتِي] بَـدَلَ [أَصْحَابِي] فِي رِوَايَةِ الشَّيْخِ الصَّدُوق(ت381هـ) 2ـ فِي حَدِيثِ الرَّسُولِ الأَعْظَمِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم) عَن الفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ قَالَ:{هُوَ مَا نَحْنُ عَلَيْهِ اليَوْم، أَنَـا وَأَصْحَـابِي}، وَهَذَا مَا نَقَلَهُ الشَّيْخُ الصَّدُوقُ فِي كِتَابِهِ …
أكمل القراءة »الهِـرَّةُ مِن أَهْـلِ البَـيْـت..طَاهِـرَةٌ..سُـؤرُهَـا طَاهِـر
[[الهِـرَّةُ مِن أَهْـلِ البَـيْـت..طَاهِـرَةٌ..سُـؤرُهَـا طَاهِـر]] نَنتَـظِـرُ جَوَابَ التُّـرَاثِ الشِّـيعِيِّ وَعُـلَـمَـائِهِ وَكَـذَا المَـرَاجِـعِ وَالسِّيسْتَانِيِّ(إضَافَةً لِقِرَاءَتِهِ لِكَلِمَتَينِ مِن القُرْآن)..وَأنْ يَكُونَ الجوابُ بِدُونِ تَدْلِيسٍ وَبِـلَا تَرْقِيع ٍ وَبَعِـيدًا عَن البُغْـضِ وَالحِقْـدِ عَلَى أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رَضِيَ اللهُ عَنْهُنَّ): 1ـ الإمَامُ عَلِيٌّ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ إنَّ الهِـرَّة(القِطَّة، السِّنَّوْرَة) مِن أَهْـلِ البَـيْـت. 2ـ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ إنَّ الهِـرَّة(القِطَّة، السِّنَّوْرَة) مِن أَهْـلِ البَيْت. 3ـ إنَّ أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ وَالإمَامَ …
أكمل القراءة »الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]]
الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]] 1ـ المَعْـنَى مُوَافِـقٌ لِلقُـرْآنِ يَقِـينًا أًكِـيدًا.. . قَالَ (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى):{ قُـل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَـوْ كُـنتُ أَعْـلَمُ الْغَـيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ}[الأعراف(188)] 2ـ أسَاتِذَتَنَا السِّيسْتَانِيّ وَالمَرَاجِع: . لِـنَتْرُك التَّفَلْسُفَ وَالمُغَالَطَاتِ وَالتَّرْقِيعَ الوَاهِيَ، …
أكمل القراءة »