إصلاح الفكر والعقيدة

البَاقِرُ وَالسَّجَّادُ(ع)..أَيْنَ العِصْمَةُ وَعِلْمُ الغَيْبِ وَالتَّفَقُّهُ وَبِـرُّ الوَالِدَيْنِ؟!!

[البَاقِرُ وَالسَّجَّادُ(ع)..أَيْنَ العِصْمَةُ وَعِلْمُ الغَيْبِ وَالتَّفَقُّهُ وَبِـرُّ الوَالِدَيْنِ؟!!] التُّرَاثُ الشِّيعِيُّ القُبُورِيُّ، وَعَلَى نَهْجِهِ وَسُلُوكِهِ المُعْتَادِ فِي التَّعَـدِّي وَالإفْـكِ وَالدَّسِّ، يَـنْـتَهِـكُ حُـرْمَة َ الإمَامَيْنِ البَاقِرِ وَالسَّجَّادِ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) بِـمُوَثَّـقَةٍ مُعْتَبَرَةٍ تَشْهَـدُ بِمُخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ إمَامٍ لِإمَام؛ بِمَخَالَفَةِ وَعِصْيَانِ البَاقِرِ لِلسَّجَاد(عَلَيْهِمَا السَّلَام): 1ـ فِي “مِرْآة العُقُول(20)” وَثَّـقَ المَجْلِسِي رِوَايَةِ الكَافِي(5)، عَنْ زُرَارَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلَام):{أَنَّهُ أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً، فَـكَـرِهَ ذَلِكَ …

أكمل القراءة »

{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ

[{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ] نَمُوذَجٌ سَهْلٌ وَاضِحٌ خَطِيرٌ مِن أَسَالِيبِ الدَسِّ وَالتَّدْلِيسِ المُسْتَمِرَّة؛ 1ـ يَقُومُ المَجْلِسِيُّ(ت1110هـ) بِتَدْلِيسِ وَدَسِّ وَوَضْعِ [أَهْـل بَيْتِي] بَـدَلَ [أَصْحَابِي] فِي رِوَايَةِ الشَّيْخِ الصَّدُوق(ت381هـ) 2ـ فِي حَدِيثِ الرَّسُولِ الأَعْظَمِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم) عَن الفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ قَالَ:{هُوَ مَا نَحْنُ عَلَيْهِ اليَوْم، أَنَـا وَأَصْحَـابِي}، وَهَذَا مَا نَقَلَهُ الشَّيْخُ الصَّدُوقُ فِي كِتَابِهِ …

أكمل القراءة »

الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]]

الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]] 1ـ المَعْـنَى مُوَافِـقٌ لِلقُـرْآنِ يَقِـينًا أًكِـيدًا.. . قَالَ (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى):{ قُـل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَـوْ كُـنتُ أَعْـلَمُ الْغَـيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ}[الأعراف(188)] 2ـ أسَاتِذَتَنَا السِّيسْتَانِيّ وَالمَرَاجِع: . لِـنَتْرُك التَّفَلْسُفَ وَالمُغَالَطَاتِ وَالتَّرْقِيعَ الوَاهِيَ، …

أكمل القراءة »

أَأَنْتَ مُدَلِّسٌ مُـفَـوِّضٌ مُغَالٍ؟!! “الشَّهَادَة الثَّالِثَة” تَكْـشِف!!

{لَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [أَأَنْتَ مُدَلِّسٌ مُـفَـوِّضٌ مُغَالٍ؟!! “الشَّهَادَة الثَّالِثَة” تَكْـشِف!!] 1ـ هَل صَارَ الشِّـيعَة ُ كُـلُّهُم مُـفَـوِّضَةً دُونَ اسْـتِـثْـنَـاء لِأَحَـد؟!! . بَـيْـنَـنَا وَبَـيْـنَكُـم الكُـتُـبُ وَالرَّسَائِـلُ العَمَلِيَّة ُ وَالمَسَاجِـدُ وَالحُسَـيْـنِـيّـاتُ وَالمَرَاقِـدُ وَالمَشَـاهِـدُ وَالمَقَامَاتُ وَالقُـبُورُ وَوَسَائِلُ الإعْـلَام…اقْـرَؤُوا وَاسْـمَعُـوا الأَذَانَ عِـنْـدَ الشِّـيعَة!! 2ـ الشَّـيْخُ الصَّـدُوقُ(ت381هـ) قَــد لَـعَـنَ “المُـفَـوِّضَة” ـ كَـانَ الصَّدُوقُ(ابْنُ بَابَوَيْه القُمِّي) شَـاهِـدَ عِـيَانٍ عَـلَى أَنَّ المُـفَـوِّضَة …

أكمل القراءة »

10 ـ [القُبُورِيَّةُ إِشْرَاكٌ وَوَثَنِيَّةٌ…التَّوْحِيدُ الجِسْمِيُّ الأُسْطُورِيُّ القُبُورِيُّ]

[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ النُّبُوَّة”] …

أكمل القراءة »
9-[إِنَّ القُمِّيِّينَ كُلَّهُم مُشَبِّهَةٌ مُجْبِرَةٌ...بِشَهَادَةِ المُرْتَضَى(ت:436هـ)]

9- [إِنَّ القُمِّيِّينَ كُلَّهُم مُشَبِّهَةٌ مُجْبِرَةٌ…بِشَهَادَةِ المُرْتَضَى(ت:436هـ)]

[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ النُّبُوَّة”] …

أكمل القراءة »

8ـ [ابْنُ تَيْمِيَّةَ إِمَامُ تَوْحِيدٍ…بِخِلَافِ مَرَاجِعِ الشِّـيعَة…بِإِقْرَارِ القُمِّيّ]

[إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] :  1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …

أكمل القراءة »

7 [نبوءة وبشارة ووصية…ب أبي بكر وعمر(رض)]

  [إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …

أكمل القراءة »

6 [عمر وعلي(ع)….فضل وتفضيل كالرسل…{فضلۡنا بعۡضهمۡ علىٰ بعۡض}]:

  [إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]   1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا …

أكمل القراءة »

5 ثم اتحدت الإمامة بداوود(ع)…علم حكمة ملك خلافة

  [إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق]: قَالَ الإِمَامُ الحُسَيْنُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {إِنَّمَا خَرَجْتُ لِــ طَلَبِ الإِصْلَاح فِي أُمَّةِ جَدِّي(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)؛ أُرِيدُ أَن آمُرَ بِالمَعْرُوفِ وَأَنْهَى عَن المُنْكَر} [تَأْسِيسُ العَقِيدَة….بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة] 1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)] 2ـ [عُـمَـرُ(ع) كَـطَالُوت..نِظَامٌ وَانْتِصَارٌ..بِـتَابُوتٍ وَسَكِينَةٍ وَمَلَائِكَةٍ وَبَقِـيَّـةٍ وَعَـلِـيّ(ع)] 3ـ [“إمَامَةُ المُلْـكِ” ثَابِتَةٌ وَإِنْ تَخَلَّفَ النَّاسُ..وَكَـذَا “إِمَامَةُ …

أكمل القراءة »
SekabetSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişAsyabahis GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet Girişsekabetsekabet girişSekabet Giriş Sekabet Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Asyabahis Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş sekabet sekabet giriş Sekabet Giriş