المشرف

مَشْرَعَة ُ مُحْسِنِيّ: {حَقِيقَة ُ التُّرَاث}..{بِحَارُ الجَرَاثِيم} وَلَيْسَ {بِحَار الأنْوَار}

[مَشْرَعَة ُ مُحْسِنِيّ: {حَقِيقَة ُ التُّرَاث}..{بِحَارُ الجَرَاثِيم} وَلَيْسَ {بِحَار الأنْوَار}] الشَّاهِدُ مِنْكَ وَفِيكَ: لَـقَـد حَـقَّـقَ وَدَقَّـقَ وَأَبْـدَعَ وَأَصَابَ الشَّـيْخُ(مُحَمَّدُ آصِفُ مُحْسِنِي) فِي كَشْـفِ حَقِيقَةِ التُّـرَاثِ الشِّـيعِيِّ الَّذِي جَسَّـدَهُ المَجْلِسِيُّ فِي كِـتَابِهِ[بِحَـار الأَنْوَار] المُمْتَلِئ بِالجَـرَاثِيمِ وَالمَوَادِّ السَّـامَةِ الضِّارَّةِ وَالشُـبُهَاتِ وَالشُّـكُوكِ وَالفِـتَـنِ وَالمَخَـاطِر، فَهُـوَ فَي حَقِـيقَـتِهِ [بِحَـار الجَـرَاثِـيـم]!! 1ـ قَالَ(مُحْسِنِي):{إنَّ فِي بِحَـارِ العَلَّامَة المَجْلِسِيّ..جَـرَاثِـيـمَ مُـضِرَّةً لِـشَـارِبِهَـا..وَمَـوَادَّ غَـيْـرَ صَحِّـيَّـةٍ لَا بُــدَّ مِن الاجْتِـنَابِ …

أكمل القراءة »

الحَائِرِيّ: تَهْدِيدٌ بِالانْصِيَاعِ أَوْ الرُّجُوعِ إِلَى {العَدُوّ عَلَيْكَ يَبُول}

[الحَائِرِيّ: تَهْدِيدٌ بِالانْصِيَاعِ أَوْ الرُّجُوعِ إِلَى {العَدُوّ عَلَيْكَ يَبُول}]!!! 1ـ قَالَ(كَاظِمُ الحَائِرِيُّ):{عَلَى أبْنَاءِ الشَّهِيدَيْنِ الصَّدْرَيْنِ(رض)..لَا يَكْفِي مُجَرَّدُ الادِّعَاءِ أوَ الانْتِسَاب..مَـن يَتَصَدَّى لِلقِيَادَة بِاسْمِهِمَا وَهُـوَ فَـاقِـدٌ لِلاجْتِهَادِ أَو لِبَاقِي الشَّرَائِطِ المُشْتَرَطَةِ فِي القِيَادَةِ الشَّرْعِيَّةِ فَـهُـوَ، فِي الحَقِيقَةِ، لَيْسَ صَدْرِيًّا مَهْـمَا ادَّعَـى أَو انْتَسَب}!! 2ـ يَا حَائِرِيّ، آلآن بَعْـدَ (20) عَامًا مِن الظُّلْمِ وَالطُّغْيَانِ والإفْسَادِ وَالإجْرَام؟!! . هَل تُرِيدُ التَّنَصّلَ مِمَّا اقْتَرَفَتْهُ …

أكمل القراءة »

إذَا كَانَ النَّبِيُّ الأَمِينُ لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ..فَأَيُّ عِلْمِ غَيْبٍ وَسَيْطَرَةٍ عَلَى العَوَالِمِ عِنْدَ أَئِمَّةِ أَهْلِ البَيْتِ

[إذَا كَانَ النَّبِيُّ الأَمِينُ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ..فَأَيُّ عِلْمِ غَيْبٍ وَسَيْطَرَةٍ عَلَى العَوَالِمِ عِنْدَ أَئِمَّةِ أَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام)]؟!! فِي سُورَةِ الأَعْرَاف.. 1ـ لَـقَـد أَمَـرَ اللهُ(تَعَالَى) رَسُـولَهُ الكَرِيمَ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم) بِـأَنْ يَقُولَ:{..لَـوْ كُـنتُ أَعْـلَـمُ الْغَـيْـبَ لَاسْـتَـكْـثَـرْتُ مِـنَ الْخَـيْـرِ وَمَـا مَـسَّـنِـيَ السُّـوءُ} أ. فَإِذَا كَانَ النَّـبِيُّ الرَّسُـولُ الإِمَــامُ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) لَا يَـعْـلَـمُ الغَـيْـبَ بـ . …

أكمل القراءة »

فَتْوَى إِعْلَام مَال سِـــلَاح..لإِنْقَـاذِ شُعُـوبِ إِيرَان مِن خَــامَنَئِي الطَّــاغِي

[ فَتْوَى إِعْلَام مَال سِـ.ــلَاح..لإِنْقَـاذِ شُعُـوبِ إِيرَان مِن خَـ.ـامَنَئِي الطَّـ.ـاغِي] 1ـ يَا عُـقَـلَاءَ العَالَمِ وَأَحْـرَارَهُ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ المَظْـلُومَة َ المَقْهُـورَةَ تَحْتَ قَـ.ـمْـع ِ وَتَـرْهِـ.ـيبِ نِـظَـامِ خَـ.ـامَـنَـئِي الدِّكْـتَـ.ـاتـورِ الطَّاغُـ.ـوتِ وَمِليـشْـ.ـيَـاتِـهِ. 2ـ يَا دُعَـاةَ الحُـرِّيَّـةِ وَالعَـدَالَـةِ وَالإنْسَـانِـيَّـةِ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ مِنَ ظُـلْـ.ـمِ وَجَـ.ـوْرِ مَحَـاكِـمِ تَـفْـتِـيـشِ وِلَايَـةِ الفَـقِـيـهِ السَّـ.ـفِـيـهِ الإِجْـ.ــرَامِـيَّـة. 3ـ قَـلِـيلٌ مِـن الحِكْـمَـةِ وَالـرُّجُـولَـةِ وَالـشَّـجَـاعَـة، تُـلْـزِم العُـلَـمَـاءَ وَالمُـفَـكِّـرِيـنَ وَالأَنْـظِـمَـة …

أكمل القراءة »

آيَة ُ التَّـطْهِـيـرِ..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل

أَقْبَاسٌ..مِنَ..الإِمَامَة.. [آيَة ُ التَّـطْهِـيـرِ..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل] أَوَّلًا ـ جَاءَ فِي سُورَةِ الأَحْزَاب(32ـ 35): مَقْطَع1: يَانِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ، إِنِ اتَّقَيْتُنَّ؛ 1ـ فَـلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ، فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ 2ـ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا 3ـ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ 4ـ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ 5ـ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ 6ـ وَآتِينَ الزَّكَاةَ 7ـ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ.. 8ـ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى …

أكمل القراءة »

السادس : تَـعَـــرٍّ تَـدْلِيــكٌ مَسَـــاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِــهِ”

[تَـعَـــرٍّ تَـدْلِيــكٌ مَسَـــاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِــهِ”] [مَـآسِي الحَـوْزَة…أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـ.ــدْر] [الأَوَّل]ـ[العِلْمُ..بَيْنَ..جَهْـ.ـلٍ وَطَاغُـ.ـوتٍ وَمَوْطِنِ الشَّيْـ.ـطَان]: [الثَّانِي]-[“مَسْجِد الـ.ـرَّأس”….شَـ.ـرَفُ العِـلْمِ وَالعَـقِـيدَةِ..لا الـزَّيِّ وَالعِـمَامَة] [الثالث]ـ[أَسَـاتِـذَتِي…وَلَكِن…دَفْـــعُ الضَّـ.ـلَالَـةِ وَالفِـتَــ.ـنِ وَاجِـــبٌ] [الرَّابِع]ـ[سِعَـةٌ بِلَا دِقَّـة…مُـقَـدِّمَـةٌ بِالإكْـ.ــرَاه…تَحْـتَ ضَغْـط الأَبْـنَـاء] [الخَامِس] ـ [إِمَامٌ يَتَعَـ.ـرَّى وَيَدْعُو لِلتَّعَـ.ـرِّي..فَأَيُّ عِصْمَةٍ وَوِلَايَةٍ تَكْوِينِيَّة؟!!] [السادس] – [تَـعَـ.ـرٍّ تَـدْلِيـ.ـكٌ مَسَـ.ـاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْـ.ــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِـ.ـهِ”] 1ـ بِوُضُوحٍ قَد رَأَى عَوْرَتَـ.ـه، وَبِصَرَاحَةٍ قَد أَخْبَرَهُ أَنَّهُ …

أكمل القراءة »

رُقَيَّةُ أُمُّ كُلْثُوم فَاطِمَة..تَقَارُبُ أَعْمَار..ضِلْعٌ وَمِسْمَار

[رُقَيَّةُ أُمُّ كُلْثُوم فَاطِمَة..تَقَارُبُ أَعْمَار..ضِلْعٌ وَمِسْمَار] 1. رُقَـيَّـةُ وَأُمُّ كُلْـثُـوم؛ زَوْجَـتَـا الخَـلِـيفَـةِ عُـثْـمَـان(رض)..ابْـنَـتَـا خَـدِيـجَـةَ وَالرَّسُولِ (عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام)..شَـقِـيـقَـتَـا فَـاطِـمَـةَ البَتُولِ(عَلَيْهِنَّ السَّلَام) 2. رُقَـيَّـةُ وَأُمُّ كُـلْـثُوم وَالزَّهْـرَاءُ(عَلَيْهِنَّ السَّلَام) ‌تُـوُفِّـيـنَ في سِـنِّ الشَّـبَـابِ، مَا دُونَ الثَّلَاثِينَ وَقَرِيبًا مِن العِشْرِينَ عَامًا 3. فِي صَدْرِ الإسْلَام، لَـمْ يُحَـدَّدْ وَلَـمْ يُـذْكَـرْ سَـبَبُ وَفَـاةِ(فَاطِمَةَ وَرُقَيَّةَ وَأمِّ كُلْثُوم) بَنَاتِ خَدِيجَةَ وَالرَّسُولِ(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِنَّ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)، لَا …

أكمل القراءة »

النَّبِيُّ نَهَى خَدِيجَةَ..عَن البُكَاءِ..بِوَفَاةِ وَلَدَيْهِمَا الطَّاهِرِ وَالقَاسِم(عَلَيْهم الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَجْمَعِين)

[النَّبِيُّ نَهَى خَدِيجَةَ..عَن البُكَاءِ..بِوَفَاةِ وَلَدَيْهِمَا الطَّاهِرِ وَالقَاسِم(عَلَيْهم الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَجْمَعِين)] 1. قَالَ الإمَامُ البَاقِرُ(عَلَيْهِ السَّلَامُ): {لَمَّا تُوُفِّيَ طَاهِـرُ ابْنُ رَسُولِ اللهِ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)، نَهَى رَسُولُ اللهِ خَدِيجَةَ(عَلَيْهَا السَّلَام) عَن البُكَاء..} 2. وَقَالَ(عَلَيْهِ السَّلَامُ): {دَخَلَ رَسُولُ اللهِ (عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) عَلَى خَدِيجَةَ(عَلَيْهَا السَّلَام) حِينَ مَاتَ القَاسِمُ ابْنُهَا، وَهِيَ تَبْكِي، فَقَالَ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم): مَا يُبْكِيكِ؟…أَمَا تَرْضَيْنَ …

أكمل القراءة »

فَاطِمَة بِوَفَاةِ أَبِيهَا(عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) تَنْهَى عَن..التَّعْدَادِ وَالجَزَعِ وَالعَوِيلِ

[فَاطِمَة بِوَفَاةِ أَبِيهَا(عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) تَنْهَى عَن..التَّعْدَادِ وَالجَزَعِ وَالعَوِيلِ] قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام): لَمَّا قُـبِـضَ رَسُولُ اللهِ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) قَالَت فَاطِمَةُ(عَلَيْهَا السَّلَام):{اتْـرُكْـنَ الـتَّـعْـدَادَ وَعَـلَـيْكُـنَّ بِالدُّعَـاء} ـ فَمِن أَيْنَ جَاءَ الجَزَعُ وَالتَّعْـدَادُ وَالنَّوْحُ وَالعَـوِيل؟!! ـ وَمِن أَيْنَ جَاءَت الطُّقُوسُ وَالمَوَاكِبُ وَالمَسِيرُ وَرَكْضَة ُ طويرِيج وَالزِّنْجِيرُ(الزِّنْجِيلُ) وَالتَّطْبِيرُ وَكِلَابُ رُقَيَّة وَالزَّحْفُ وَالنَّارُ وَالجَمْرُ وَالتَّطْيِين؟!! المهندس الصّرخِيّ الحسنيّ …

أكمل القراءة »