المشرف

المَشْرَعَة: فَقَط [4] مِن [80]..وَ[حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] غَيْرُ ثَابِتَةٍ

[المَشْرَعَة: فَقَط [4] مِن [80]..وَ[حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] غَيْرُ ثَابِتَةٍ] فِي بَابِ(13)؛[الأذَان وَالإقَامَة وَفَضْلهمَا]، فِي مَشْرَعَةِ البِحَار(2)، قَالَ الشَّيْخُ(مُحَمَّد آصِف مُحْسِنِي):{فِي البَابِ مَا يَقْرُبُ مِن ثَـمَانِـيـنَ رِوَايَـةً أَو أكْـثَـرَ مِنْهَا}..{المُعْـتَـبَـرَةُ مِن رِوَايَـاتِـهِ مَا ذُكِـرَت بِـرَقْمِ (7) و (23) و (33) و (38)، وَلَيْسَ فِـيهِ جُـمْـلَـة ُ [حَيَّ عَلَى خَيْرِ العَمَل] وَهُوَ عَجِيب!!}؛ 1ـ الشَّيْخُ مُحْسِنِي فِي مَشْرَعَتِهِ أَثْبَتَ إِنَّ أَكْثَرَ …

أكمل القراءة »

مَشْرَحَةُ البِحَار: (40) رِوَايَةً غَيْرَ مُعْتَبَرَةٍ..فَمِن أَيْنَ يَثْبُتُ المَهْدِيُّ وَوِلَادَتُهِ(ع)؟!!!

[مَشْرَحَةُ البِحَار: (40) رِوَايَةً غَيْرَ مُعْتَبَرَةٍ..فَمِن أَيْنَ يَثْبُتُ المَهْدِيُّ وَوِلَادَتُهِ(ع)؟!!!] 1ـ فِي بِحَارِ الأَنْوَار(51)، وتَحْتَ عُـنْوَان [وِلَادَة المَهْدِيِّ وَأَحْوَال أُمِّهِ(عَلَيْهِ السَّلَام)]..اسْـتَدَلَّ المَجْلِسِيُّ بِـأَكْـثَـرَ مِن [40] رِوَايَة ً..[اِلْتَفِتْ: بَعْضُ الرِّوَايَاتِ لَيْسَ لَهَا رَقْمٌ(تَسَلْسُل)] 2ـ قَـد ثَبَتَ وَأَثْبَتَ الشَّيْخُ مُحْسِنِي فِي المَشْرَعَةِ(2)؛ إِنَّ جَمِيعَ الرِّوَايَات غَيْرُ مُعْتَبَرَةٍ وَسَاقِطَة ٌ وَلَا تُصْلِحُ لِلاسْـتِدْلَال!!! 3ـ لِـتَخْفِيفِ وَطْـأَةِ الصَّدْمَةِ، اسْتَثْنَى مُحْسِنِي رِوَايَتَيْنِ[(5) و (33)]، لَكِنْ …

أكمل القراءة »

{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ

[{أَنَا وَأَصْحَابِي} إِلَى {أَنَا وَأَهْل بَيْتِي}..تَدْلِيسٌ مِن {..دُرَر الأَطْهَار} لِلْمَجْلِسِيّ] نَمُوذَجٌ سَهْلٌ وَاضِحٌ خَطِيرٌ مِن أَسَالِيبِ الدَسِّ وَالتَّدْلِيسِ المُسْتَمِرَّة؛ 1ـ يَقُومُ المَجْلِسِيُّ(ت1110هـ) بِتَدْلِيسِ وَدَسِّ وَوَضْعِ [أَهْـل بَيْتِي] بَـدَلَ [أَصْحَابِي] فِي رِوَايَةِ الشَّيْخِ الصَّدُوق(ت381هـ) 2ـ فِي حَدِيثِ الرَّسُولِ الأَعْظَمِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم) عَن الفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ قَالَ:{هُوَ مَا نَحْنُ عَلَيْهِ اليَوْم، أَنَـا وَأَصْحَـابِي}، وَهَذَا مَا نَقَلَهُ الشَّيْخُ الصَّدُوقُ فِي كِتَابِهِ …

أكمل القراءة »

الهِـرَّةُ مِن أَهْـلِ البَـيْـت..طَاهِـرَةٌ..سُـؤرُهَـا طَاهِـر

[[الهِـرَّةُ مِن أَهْـلِ البَـيْـت..طَاهِـرَةٌ..سُـؤرُهَـا طَاهِـر]] نَنتَـظِـرُ جَوَابَ التُّـرَاثِ الشِّـيعِيِّ وَعُـلَـمَـائِهِ وَكَـذَا المَـرَاجِـعِ وَالسِّيسْتَانِيِّ(إضَافَةً لِقِرَاءَتِهِ لِكَلِمَتَينِ مِن القُرْآن)..وَأنْ يَكُونَ الجوابُ بِدُونِ تَدْلِيسٍ وَبِـلَا تَرْقِيع ٍ وَبَعِـيدًا عَن البُغْـضِ وَالحِقْـدِ عَلَى أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ(رَضِيَ اللهُ عَنْهُنَّ): 1ـ الإمَامُ عَلِيٌّ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ إنَّ الهِـرَّة(القِطَّة، السِّنَّوْرَة) مِن أَهْـلِ البَـيْـت. 2ـ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ إنَّ الهِـرَّة(القِطَّة، السِّنَّوْرَة) مِن أَهْـلِ البَيْت. 3ـ إنَّ أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ وَالإمَامَ …

أكمل القراءة »

الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]]

الـ (400)[البَرْقِي]: الحُسَيْنُ(ع) يَلْعَـبُ بِـالكَلْب..جِبْرَائِيلُ(ع) لَا يَدْخُل..النَّبِيُّ لَا يَعْلَم…أَيْنَ عِلْمُ الغَيْبِ وَالعِصْمَة؟!!!]] 1ـ المَعْـنَى مُوَافِـقٌ لِلقُـرْآنِ يَقِـينًا أًكِـيدًا.. . قَالَ (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى):{ قُـل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَـوْ كُـنتُ أَعْـلَمُ الْغَـيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ}[الأعراف(188)] 2ـ أسَاتِذَتَنَا السِّيسْتَانِيّ وَالمَرَاجِع: . لِـنَتْرُك التَّفَلْسُفَ وَالمُغَالَطَاتِ وَالتَّرْقِيعَ الوَاهِيَ، …

أكمل القراءة »

مَشْرَعَة ُ مُحْسِنِيّ: {حَقِيقَة ُ التُّرَاث}..{بِحَارُ الجَرَاثِيم} وَلَيْسَ {بِحَار الأنْوَار}

[مَشْرَعَة ُ مُحْسِنِيّ: {حَقِيقَة ُ التُّرَاث}..{بِحَارُ الجَرَاثِيم} وَلَيْسَ {بِحَار الأنْوَار}] الشَّاهِدُ مِنْكَ وَفِيكَ: لَـقَـد حَـقَّـقَ وَدَقَّـقَ وَأَبْـدَعَ وَأَصَابَ الشَّـيْخُ(مُحَمَّدُ آصِفُ مُحْسِنِي) فِي كَشْـفِ حَقِيقَةِ التُّـرَاثِ الشِّـيعِيِّ الَّذِي جَسَّـدَهُ المَجْلِسِيُّ فِي كِـتَابِهِ[بِحَـار الأَنْوَار] المُمْتَلِئ بِالجَـرَاثِيمِ وَالمَوَادِّ السَّـامَةِ الضِّارَّةِ وَالشُـبُهَاتِ وَالشُّـكُوكِ وَالفِـتَـنِ وَالمَخَـاطِر، فَهُـوَ فَي حَقِـيقَـتِهِ [بِحَـار الجَـرَاثِـيـم]!! 1ـ قَالَ(مُحْسِنِي):{إنَّ فِي بِحَـارِ العَلَّامَة المَجْلِسِيّ..جَـرَاثِـيـمَ مُـضِرَّةً لِـشَـارِبِهَـا..وَمَـوَادَّ غَـيْـرَ صَحِّـيَّـةٍ لَا بُــدَّ مِن الاجْتِـنَابِ …

أكمل القراءة »

الحَائِرِيّ: تَهْدِيدٌ بِالانْصِيَاعِ أَوْ الرُّجُوعِ إِلَى {العَدُوّ عَلَيْكَ يَبُول}

[الحَائِرِيّ: تَهْدِيدٌ بِالانْصِيَاعِ أَوْ الرُّجُوعِ إِلَى {العَدُوّ عَلَيْكَ يَبُول}]!!! 1ـ قَالَ(كَاظِمُ الحَائِرِيُّ):{عَلَى أبْنَاءِ الشَّهِيدَيْنِ الصَّدْرَيْنِ(رض)..لَا يَكْفِي مُجَرَّدُ الادِّعَاءِ أوَ الانْتِسَاب..مَـن يَتَصَدَّى لِلقِيَادَة بِاسْمِهِمَا وَهُـوَ فَـاقِـدٌ لِلاجْتِهَادِ أَو لِبَاقِي الشَّرَائِطِ المُشْتَرَطَةِ فِي القِيَادَةِ الشَّرْعِيَّةِ فَـهُـوَ، فِي الحَقِيقَةِ، لَيْسَ صَدْرِيًّا مَهْـمَا ادَّعَـى أَو انْتَسَب}!! 2ـ يَا حَائِرِيّ، آلآن بَعْـدَ (20) عَامًا مِن الظُّلْمِ وَالطُّغْيَانِ والإفْسَادِ وَالإجْرَام؟!! . هَل تُرِيدُ التَّنَصّلَ مِمَّا اقْتَرَفَتْهُ …

أكمل القراءة »

إذَا كَانَ النَّبِيُّ الأَمِينُ لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ..فَأَيُّ عِلْمِ غَيْبٍ وَسَيْطَرَةٍ عَلَى العَوَالِمِ عِنْدَ أَئِمَّةِ أَهْلِ البَيْتِ

[إذَا كَانَ النَّبِيُّ الأَمِينُ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ..فَأَيُّ عِلْمِ غَيْبٍ وَسَيْطَرَةٍ عَلَى العَوَالِمِ عِنْدَ أَئِمَّةِ أَهْلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام)]؟!! فِي سُورَةِ الأَعْرَاف.. 1ـ لَـقَـد أَمَـرَ اللهُ(تَعَالَى) رَسُـولَهُ الكَرِيمَ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم) بِـأَنْ يَقُولَ:{..لَـوْ كُـنتُ أَعْـلَـمُ الْغَـيْـبَ لَاسْـتَـكْـثَـرْتُ مِـنَ الْخَـيْـرِ وَمَـا مَـسَّـنِـيَ السُّـوءُ} أ. فَإِذَا كَانَ النَّـبِيُّ الرَّسُـولُ الإِمَــامُ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) لَا يَـعْـلَـمُ الغَـيْـبَ بـ . …

أكمل القراءة »

فَتْوَى إِعْلَام مَال سِـــلَاح..لإِنْقَـاذِ شُعُـوبِ إِيرَان مِن خَــامَنَئِي الطَّــاغِي

[ فَتْوَى إِعْلَام مَال سِـ.ــلَاح..لإِنْقَـاذِ شُعُـوبِ إِيرَان مِن خَـ.ـامَنَئِي الطَّـ.ـاغِي] 1ـ يَا عُـقَـلَاءَ العَالَمِ وَأَحْـرَارَهُ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ المَظْـلُومَة َ المَقْهُـورَةَ تَحْتَ قَـ.ـمْـع ِ وَتَـرْهِـ.ـيبِ نِـظَـامِ خَـ.ـامَـنَـئِي الدِّكْـتَـ.ـاتـورِ الطَّاغُـ.ـوتِ وَمِليـشْـ.ـيَـاتِـهِ. 2ـ يَا دُعَـاةَ الحُـرِّيَّـةِ وَالعَـدَالَـةِ وَالإنْسَـانِـيَّـةِ أَنْـقِـذُوا الشُّـعُـوبَ الإِيـرَانِـيَّـة َ مِنَ ظُـلْـ.ـمِ وَجَـ.ـوْرِ مَحَـاكِـمِ تَـفْـتِـيـشِ وِلَايَـةِ الفَـقِـيـهِ السَّـ.ـفِـيـهِ الإِجْـ.ــرَامِـيَّـة. 3ـ قَـلِـيلٌ مِـن الحِكْـمَـةِ وَالـرُّجُـولَـةِ وَالـشَّـجَـاعَـة، تُـلْـزِم العُـلَـمَـاءَ وَالمُـفَـكِّـرِيـنَ وَالأَنْـظِـمَـة …

أكمل القراءة »

آيَة ُ التَّـطْهِـيـرِ..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل

أَقْبَاسٌ..مِنَ..الإِمَامَة.. [آيَة ُ التَّـطْهِـيـرِ..تَـشْـمَـلُ النِّـسَـاءَ..الـدَّلِـيـلُ مَـعَ الآل] أَوَّلًا ـ جَاءَ فِي سُورَةِ الأَحْزَاب(32ـ 35): مَقْطَع1: يَانِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ، إِنِ اتَّقَيْتُنَّ؛ 1ـ فَـلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ، فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ 2ـ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا 3ـ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ 4ـ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ 5ـ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ 6ـ وَآتِينَ الزَّكَاةَ 7ـ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ.. 8ـ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى …

أكمل القراءة »