المشرف

السادس : تَـعَـــرٍّ تَـدْلِيــكٌ مَسَـــاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِــهِ”

[تَـعَـــرٍّ تَـدْلِيــكٌ مَسَـــاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِــهِ”] [مَـآسِي الحَـوْزَة…أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـ.ــدْر] [الأَوَّل]ـ[العِلْمُ..بَيْنَ..جَهْـ.ـلٍ وَطَاغُـ.ـوتٍ وَمَوْطِنِ الشَّيْـ.ـطَان]: [الثَّانِي]-[“مَسْجِد الـ.ـرَّأس”….شَـ.ـرَفُ العِـلْمِ وَالعَـقِـيدَةِ..لا الـزَّيِّ وَالعِـمَامَة] [الثالث]ـ[أَسَـاتِـذَتِي…وَلَكِن…دَفْـــعُ الضَّـ.ـلَالَـةِ وَالفِـتَــ.ـنِ وَاجِـــبٌ] [الرَّابِع]ـ[سِعَـةٌ بِلَا دِقَّـة…مُـقَـدِّمَـةٌ بِالإكْـ.ــرَاه…تَحْـتَ ضَغْـط الأَبْـنَـاء] [الخَامِس] ـ [إِمَامٌ يَتَعَـ.ـرَّى وَيَدْعُو لِلتَّعَـ.ـرِّي..فَأَيُّ عِصْمَةٍ وَوِلَايَةٍ تَكْوِينِيَّة؟!!] [السادس] – [تَـعَـ.ـرٍّ تَـدْلِيـ.ـكٌ مَسَـ.ـاجٌ..”يَـدْعُـونِي فَـأ َطْـ.ــلِي سَــائِـرَ بَـدَنِـ.ـهِ”] 1ـ بِوُضُوحٍ قَد رَأَى عَوْرَتَـ.ـه، وَبِصَرَاحَةٍ قَد أَخْبَرَهُ أَنَّهُ …

أكمل القراءة »

رُقَيَّةُ أُمُّ كُلْثُوم فَاطِمَة..تَقَارُبُ أَعْمَار..ضِلْعٌ وَمِسْمَار

[رُقَيَّةُ أُمُّ كُلْثُوم فَاطِمَة..تَقَارُبُ أَعْمَار..ضِلْعٌ وَمِسْمَار] 1. رُقَـيَّـةُ وَأُمُّ كُلْـثُـوم؛ زَوْجَـتَـا الخَـلِـيفَـةِ عُـثْـمَـان(رض)..ابْـنَـتَـا خَـدِيـجَـةَ وَالرَّسُولِ (عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام)..شَـقِـيـقَـتَـا فَـاطِـمَـةَ البَتُولِ(عَلَيْهِنَّ السَّلَام) 2. رُقَـيَّـةُ وَأُمُّ كُـلْـثُوم وَالزَّهْـرَاءُ(عَلَيْهِنَّ السَّلَام) ‌تُـوُفِّـيـنَ في سِـنِّ الشَّـبَـابِ، مَا دُونَ الثَّلَاثِينَ وَقَرِيبًا مِن العِشْرِينَ عَامًا 3. فِي صَدْرِ الإسْلَام، لَـمْ يُحَـدَّدْ وَلَـمْ يُـذْكَـرْ سَـبَبُ وَفَـاةِ(فَاطِمَةَ وَرُقَيَّةَ وَأمِّ كُلْثُوم) بَنَاتِ خَدِيجَةَ وَالرَّسُولِ(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِنَّ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)، لَا …

أكمل القراءة »

النَّبِيُّ نَهَى خَدِيجَةَ..عَن البُكَاءِ..بِوَفَاةِ وَلَدَيْهِمَا الطَّاهِرِ وَالقَاسِم(عَلَيْهم الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَجْمَعِين)

[النَّبِيُّ نَهَى خَدِيجَةَ..عَن البُكَاءِ..بِوَفَاةِ وَلَدَيْهِمَا الطَّاهِرِ وَالقَاسِم(عَلَيْهم الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَجْمَعِين)] 1. قَالَ الإمَامُ البَاقِرُ(عَلَيْهِ السَّلَامُ): {لَمَّا تُوُفِّيَ طَاهِـرُ ابْنُ رَسُولِ اللهِ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)، نَهَى رَسُولُ اللهِ خَدِيجَةَ(عَلَيْهَا السَّلَام) عَن البُكَاء..} 2. وَقَالَ(عَلَيْهِ السَّلَامُ): {دَخَلَ رَسُولُ اللهِ (عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) عَلَى خَدِيجَةَ(عَلَيْهَا السَّلَام) حِينَ مَاتَ القَاسِمُ ابْنُهَا، وَهِيَ تَبْكِي، فَقَالَ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم): مَا يُبْكِيكِ؟…أَمَا تَرْضَيْنَ …

أكمل القراءة »

فَاطِمَة بِوَفَاةِ أَبِيهَا(عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) تَنْهَى عَن..التَّعْدَادِ وَالجَزَعِ وَالعَوِيلِ

[فَاطِمَة بِوَفَاةِ أَبِيهَا(عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) تَنْهَى عَن..التَّعْدَادِ وَالجَزَعِ وَالعَوِيلِ] قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام) قَالَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام): لَمَّا قُـبِـضَ رَسُولُ اللهِ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) قَالَت فَاطِمَةُ(عَلَيْهَا السَّلَام):{اتْـرُكْـنَ الـتَّـعْـدَادَ وَعَـلَـيْكُـنَّ بِالدُّعَـاء} ـ فَمِن أَيْنَ جَاءَ الجَزَعُ وَالتَّعْـدَادُ وَالنَّوْحُ وَالعَـوِيل؟!! ـ وَمِن أَيْنَ جَاءَت الطُّقُوسُ وَالمَوَاكِبُ وَالمَسِيرُ وَرَكْضَة ُ طويرِيج وَالزِّنْجِيرُ(الزِّنْجِيلُ) وَالتَّطْبِيرُ وَكِلَابُ رُقَيَّة وَالزَّحْفُ وَالنَّارُ وَالجَمْرُ وَالتَّطْيِين؟!! المهندس الصّرخِيّ الحسنيّ …

أكمل القراءة »

مَـآسِي الحَـوْزَة…أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـدْر: المحاضرة الرابعة

{رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي* يَفْقَهُوا قَوْلِي }[طه] ـ {فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَـلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}[الأَعراف(۱٧٦)] ـ {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ}[يوسف(۱۱۱)] مَعْذَرَةً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَالأَخْيَارِ وَالشُّرَفَاءِ وَالعُقَلَاءِ عَمَّا سَيُذْكَرُ مِن أَلفَاظٍ وَمَعَانٍ وَرَدَتْ فِي الرِّوَايَاتِ وَالتُّرَاثِ الشِّيْعِي!! وَلَا حَولَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ وَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيهِ رَاجِعُونَ وَمِن بَابِ وُجُوبِ …

أكمل القراءة »

بحث: “المُحسن والبَابُ والإسْقَاطُ… بَيْن… الحَقِيقَةِ والخُرَافَةِ والسِّيَاسَة”

صَدَرَ حَدِيْثًا بَحْثُ “المُحسن والبَابُ والإسْقَاطُ… بَيْن… الحَقِيقَةِ والخُرَافَةِ والسِّيَاسَة” لِلمَرجع الدِّينِي المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ اسْتِدْلَالَاتٌ تَامَّةٌ مُلْزِمَةٌ لِنَفْي خُرَافَةِ وَأُكْذُوبَةِ كَسْرِ ضِلْعِ الزَّهْرَاء وإسْقَاطِ المُحسنِ، وَسَدِّ كُلِّ أبْوَابِ النَقْدِ وَالاِعْتِرَاضِ خَارِطَةُ البَحْثِ: [المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط… بَيْن… الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]: أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن] ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن] 1ـ [الأوْلَاد 27 …

أكمل القراءة »