لَمَّا كَذَّبَ الذَّهَبِيّ فِي البُخَارِيّ وَأَبِي زُرْعَة.. تَيَقَّنَّا أَنَّ البُخَارِيّ خُرَافَة . الرَّمْلِيّ(261هـ)ــ(613هـ): يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَصَحِيحَ البُخَارِيّ . فِرَبْر بَيْنَ بُخَارَى وَسَمَرْقَنْد..{البُخَارِيّ مَجْهُول..لَم يَرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ}..كَشَفَهُ الرَّمْلِيّ . السُّنَّةُ النَّبَوِيَّة [10 مِلْيون حَدِيث] أَتْلَفَهَا البُخَارِيّ فِي مَحْرَقَةٍ مَجْزَرَةٍ لَم يَفْعَلْهَا هولَاكو . الذَّهَبِيّ: الرَّمْلِيّ مَا بَيْنَ (261هـ) وَ (613هـ) يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَالبُخَارِيَّ وَصَحِيحَهُ . الذَّهَبِيّ …

الرَّمْلِيّ(261هـ)ــ(613هـ): يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَصَحِيحَ البُخَارِيّ . فِرَبْر بَيْنَ بُخَارَى وَسَمَرْقَنْد..{البُخَارِيّ مَجْهُول..لَم يَرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ}..كَشَفَهُ الرَّمْلِيّ . السُّنَّةُ النَّبَوِيَّة [10 مِلْيون حَدِيث] أَتْلَفَهَا البُخَارِيّ فِي مَحْرَقَةٍ مَجْزَرَةٍ لَم يَفْعَلْهَا هولَاكو . الذَّهَبِيّ: الرَّمْلِيّ مَا بَيْنَ (261هـ) وَ (613هـ) يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَالبُخَارِيَّ وَصَحِيحَهُ . الذَّهَبِيّ يَكْشِفُ صِدْقَ الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ..وَلَمْ يَـرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ} . لَوْ كَانَ لِلبُخَارِي …

فِرَبْر بَيْنَ بُخَارَى وَسَمَرْقَنْد..الرَّمْلِيّ كَشَفَ:{البُخَارِيّ مَجْهُول..لَم يَرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ} . السُّنَّةُ النَّبَوِيَّة [10 مِلْيون حَدِيث] أَتْلَفَهَا البُخَارِيّ فِي مَحْرَقَةٍ مَجْزَرَةٍ لَم يَفْعَلْهَا هولَاكو . الذَّهَبِيّ: الرَّمْلِيّ مَا بَيْنَ (261هـ) وَ (613هـ) يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَالبُخَارِيَّ وَصَحِيحَهُ . الذَّهَبِيّ يَكْشِفُ صِدْقَ الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ..وَلَمْ يَـرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ} . لَوْ كَانَ لِلبُخَارِي صِحَّةٌ وَثُبُوتٌ لَمَا اضْطَرَّ الذَّهَبِيُّ وَالكَلْبِيُّ لِلخِدَاعِ وَتَقْدِيمِ …

السُّنَّةُ النَّبَوِيَّة [10 مِلْيون حَدِيث] أَتْلَفَهَا البُخَارِيّ فِي مَحْرَقَةٍ مَجْزَرَةٍ لَم يَفْعَلْهَا هولَاكو . الذَّهَبِيّ: الرَّمْلِيّ مَا بَيْنَ (261هـ) وَ (613هـ) يُبْطِلُ وَيَنْفِي التَّوَاتُرَ وَالإِجْمَاعَ وَالبُخَارِيَّ وَصَحِيحَهُ . الذَّهَبِيّ يَكْشِفُ صِدْقَ الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ..وَلَمْ يَـرْوِ عَنْهُ سِوَى الفِرَبْرِيّ} . لَوْ كَانَ لِلبُخَارِي صِحَّةٌ وَثُبُوتٌ لَمَا اضْطَرَّ الذَّهَبِيُّ وَالكَلْبِيُّ لِلخِدَاعِ وَتَقْدِيمِ “مُسْلِم” بَدَلَ “البُخَارِيّ” . قَالَ:{البُخَارِيّ مَجْهُول}… رَدّ السَّلَفِيَّة:{وَاللهِ كَـذَبَ وَفَجَرَ وَالتَقَمَ …

  الثَّقَلَان(القُرْآن وَالعِتْرَة) بَيْنَ الوُجُودِ فِي ظُنُونِ الشِّيعَة وَالعَدَمِ فِي ظُنُونِ السُّنَّة . نُرِيدُ سُنَّةَ النَّبِي(صلى الله عليه وآله وسلم) لَا سُنَّةَ البُخَارِيّ وَمَهْزَلَة وَرَّاقِهِ . “الجَرْح وَالتَّعْدِيل” أُلْعُوبَةُ السَّلَفِيَّة فِي المَكْرِ وَالغَدْرِ وَالتَّدْلِيس . الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ}…المَا رضى بجِزَّة رضى بجِزَّة وخَرُوف تابع البث: المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

“الجَرْح وَالتّعْدِيل” أُلعُوبَةُ السّلَفِيّة (وَأَقْرَانِهم) فِي الـمَكْرِ وَالغَدْرِ والتّدْلِـيس . الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ}…المَا رضى بجِزَّة رضى بجِزَّة وخَرُوف المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث: …

ندعوكم لمتابعة محاضرة المرجع المهندس الصرخي الحسني عَدَالَةُ جَمِيعِ الصَّحَابَة..مُعَادَلَةٌ فَاسِدَةٌ وَمُخَالـِفَةٌ لِلقُرْآنِ وَالوَاقِعِ وَالعَقْلِ وَالأَخْلَاق المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث:

وَسَطِيَّةُ الإسْلَام لَا تُرْضِي الجَهَلَةَ وَالمُتَطَرِّفِينَ مِن السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة وَالشِّيعَة المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث:

كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة..آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت..أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا . التُّرَاثُ السُّنِّيّ: بَيْنَ عُثْمَان(رض) وَابْنِ عَبَّاس(رض)..تَحْرِيفٌ بِالبَسْمَلَةِ وَمَوَاضِعِ السُّوَرِ وَعَدَدِهَا . الوَلَاءُ لِلثَّقَلَيْنِ (القُرْآن وَالعِتْرَة) سُنَّةُ العِتْرَة أَحَقُّ بِالِاتِّبَاعِ مِن أَبَاطِيلِ البُخَارِيِّ وَأُمَيَّة . التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام . عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) …

الــقُـرْآنُ..حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا..أَهـمُّ وَأَعْـظَـمُ مِن الفُتُوحَات . أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيِّ(ص)؟!..مَاذَا كَتَبَ كُتَّابُ الوَحْيِ؟!..جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَام!! . أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيّ(ص)؟! أَيْنَ قُرْآنُ العِتْرَة وَعَلِيّ(ع)؟! . أَيْنَ كُتَّابُ الوَحْيِ وَمَاذَا كَتَبُوا؟!! . جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَامٍ وَخَيَال!! . لِــمَ لَــمْ تُعْقَدْ الخِلَافَةُ لِابْنِ عَبَّاس(رض) وَهُوَ أَعْلَمُ مِن عُثْمَان(رض) بِعُلُومِ القُرْآن . أُسْقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِـجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان …