80…89 : قُـبُورٌ لَا تُحْصَى…المَوْصِل وَتَكْرِيت… مَشْهَد الإِصْبَع وَالبُوق وَمَشْهَد الجُـمْجُـمَة وَالسَّمَكَة

{إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ}..{وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ}
[القَـبْر…وَصِيَّةُ إِخْـفَـاء وَإِعْـفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء]
ـ إصلاح الفكر والعقيدة والأخلاق…قال (عليه السّلام): إنّمَا خَرَجْتُ لِـ [طَلَب الإصْلَاح فِي أُمّة جَدّي؛ أُرِيدُ أنْ آمرَ بِالمَعْرُوف وَأنْهَى عَن المُنْكَر]
ـ قَال الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام):{الْقُـبُـورِ…لَا يُـبْـنَى عِـنْدَهَا مَـسَـاجِـدُ}
[مَن لَا يَحضره الفَقِيه(1)للصدوق، منتهى المطلب(1)للعلامة الحلي، تذكرة الفقهاء(1)للعلامة الحلي، الذكرى للشهيد الأول(محمد مكي العاملي)، ذخیرة المعاد(2)للسبزواري، جواهر الكلام(14)للنجفي الجواهري، البحار(82)، الوافي(25)للكاشاني، مسند الإمام الصادق(20)للعطاردي]
ـ أَيْنَ القَـبْر؟؟ اللهُ العَالِمُ…الوَصِيَّةُ بِالإِخْـفَاءِ وَالإِعْـفَاء..القَـبْرُ فَارِغٌ يَقِينًا:
. قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام):{مَا مِنْ نَبِيٍّ وَلَا وَصِيِّ نَبِيٍّ يَبْقَى‌ فِي الْأَرْضِ بِأَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ، ثُمَّ تُرْفَعُ رُوحُهُ وَعَظْمُهُ وَلَحْمُهُ إِلَى السَّمَاءِ}
ـ التُّرَاثُ الشِّيعِيُّ(وَالإسْلَامِيُّ) اتَّـفَـقَ وَأطْـبَـقَ عَـلَى مَنْهَجِ وَسِيرَةِ فَاطِمَةَ وَعَلِيٍّ وَالأَئِمَّةِ وَالنَّبِيِّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) فِي:
. عَـدَم رَفْـعِ قُـبُـورِهِـم(عَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام) أَكْـثَرَ مِن أرْبَع أصَابِع
. عَـدَم تَجْصِيصِ وَعَـدَم تَطْيـِينِ الـقُـبُور
. عَـدَم البِـنَـاء عَلَى القُـبُور
ـ النَّبِيُّ وَعَلِيٌّ وَأهْلُ البَيْتِ(عَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام) قَـد أَمَـرُوا بِـتَهْدِيـمِ الـقُبُور وَطَـمْـسِـهَـا وَتَـسْـوِيَـتِهَا:
. قَـالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام):{بَعَـثَـنِي رَسُولُ اللهِ(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم) فِي هَـدْمِ الْقُـبُـورِ، وَكَسْـرِ الصُّـوَرِ}
[الکافی(13)للكليني:ط.دار الحديث، البحار(76)، مصباح الفقاهة(1)للخوئي، مرآة العقول(22)للمجلسي، البحار(79)، روضة المتقين(7)لمحمد تقي المجلسي، المحاسن(2)للبرقي،مصباح الفقيه(1و5)للهمداني، جامع أحاديث الشيعة(3)للبروجردي، وسائل الشيعة(2)للعاملي، جواهر الكلام(4)للجواهري، الوافي(20)للكاشاني، مسند الإمام الصادق(17)لعطاردي]
. قَـالَ(عَلَيْهِ السَّلَام): بَعَـثَنِي رَسُولُ اللَّهِ(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلّم) إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ:{لَا تَـدَعْ صُورَةً إِلَّا مَحَـوْتَهَا وَ لَا قَـبْرًا إِلَّا سَـوَّيْتَهُ}
[الكافي(6)، كشف اللثام(2)للهندي، جواهر الكلام(2)للنجفي، إحقاق الحق(31)للتستري، الفصول المهمة(2)للعاملي، الوافي(20)للكاشاني]
ـ مِن كُـتِـبِ الشِّـيعَـةِ وَتُـرَاثِـهِـم أَثْـبَـتْـنَـا يَـقِـيـنًا سِـيرَةَ النَّـبِـيِّ وَعَلِيٍّ وَأَهْلِ البَيْت(عَلَيْهِم وَعَلَى جَدِّهِم الصَلَاةُ وَالسَّلَامُ) فِي:
  • . النَّهْي عَـن أَنْ يُـزَادَ عَلَى القَـبْرِ تُـرَابٌ لَـم يَخْـرُجْ مِـنْـه
  • . النَّهْي عَن رَفْـعِ القَـبْرِ أَكْـثَـرَ مِن أَرْبَـعِ أَصَابِـع
  • . النَّهْي عَن تَـجْـصِيصِ القَـبْرِ وَتَـطْـيِـينِهِ
  • . النَّهْي عَـن تَـحْـدِيـدِ القَـبْرِ وَتَـجْـدِيـدِهِ
  • . النَّهْي عَن البِـنَـاءِ عَـلَى القَـبْـرِ
  • . النَّهْي عَن اتِّـخَـاذِ القَـبْـرِ عِـيـدًا وَمَوْسِـمًا
  • . النَّهْي عَـن اتِّخَـاذِ القَـبْرِ قِـبْـلَـةً
  • . النَّهْي عَـن الصَّلَاةِ عَـلَى القَـبْـر
  • . النَّهْي عَن اتِّخَـاذِ القَبْـرِ وَالمَقْـبَـرَةِ مَـسْـجِـدًا
  • . النَّهْي عَـن بِنَاءِ مَسْجِـدٍ عَلَى القَبْر
  • . النَّهِي عَـن الدَّفْـنِ فِي مَسْجِد
س/ أَوْصَى أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام) بِـإِخْـفَـاءِ وَإِعْـفَـاءِ قَـبْرِهِ، وَقَـد نَـفَّـذَ الحَسَنُ وَالحُسَيْنُ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) الـوَصِيَّـة، وَقَـد التَـزَمَ أَئِمَّةُ أهْـلِ البَيْتِ(عَلَيْهِم السَّلَام) بِـالوَصِيَّة، فَـمِن أَيْـنَ جَـاءَ التُّـرَاثُ الشِّـيعِيُّ بِـمِـئَـات القُـبُـورِ لَـهُ(عَلَيْهِ السَّلَام)؟!!
س/ هَـل هَـارُونُ الرَّشِـيدُ وَكِـلَابُـه وَصقُـورُه ثُـقَـاتٌ وَأَثْـبَـاتٌ وَأصْحَابُ كَـرَامَـاتٍ وَمُجَـسِّـمَةٌ وقُـبُورِيَّةٌ، فَـتَـمَّ بِجهُـودِهِم وَفَضْلِهِم وَبَرَكَتِهِم اكْتِـشَافُ القَـبْرِ وَإظْهَارُهُ وَبِـنَـاؤُهُ؟!!
ـ فِي التّرَاثِ الشِّيعِيّ(وَالإسْلَامِيّ)، قَـالُوا دُفِـنَ الإمَـامُ عَـلِيٌّ(عَلَيْهِ السَّلَام) فِـي:
[1]الكُـوفَـة..[2][3][4][5][6]أبْوَاب قَصْر الإمَارَة..[7]رَحْـبَة مَسْجِد الكُوفَة.. [8]عِـنْدَ الأعْـرَاب..[9]قَـصْر الإمَارَة..[10]كَـرْخ أَرَوَه(أرَوَى)..[11]كـوخ زَادَوه..[12]كَـرْخ الـرّاذَان..[13]جَـوْخَى الرّاذَان..[14]مَـشْهَد جَـوْخَى زَارَوه..قُـرْبَ النُّعْـمَانِيَّة..[15]مَشْـهَـد كَـرْخ بَـغْـدَاد..[16]رَحْـبَـة أبْـوَاب كِـنْدَة..[17]طَـيّ نَهَـبُـوه..[18]حَـفِـيرَة أبْيَـض الـرّأسِ وَاللِّحْـيَة..[19]الـرَّحْـبَة..[20]الـرّيّ..[21]قَـرِيباً مِنَ النَّجَفِ يَسْرَةً عَـنِ الْغَـرِيِّ..[22]الغَـرِيّ خَلْـفَـكَ وَتَـيَامَن عَن النَّجَف..[23]مَسْجِـد الكُـوفَة..[24]عِـنْدَ القَـصْر عِـنَدَ المَسْجِد..[25]رَحْـبَة قَـصْر الإمَارَة..[26]كُـنَـاسَـة الكُـوفَة..[27]الثّـوِيّـة..[28]ظَـهْـر الكُـوفَـة..[29]الـظَّهْـر..[30]ظَهْـر نَـاحِيَـة الغَـرِيّ..[31]ظَهْـر الـغَـرِيّ..[32]جَـنْـب الغَـرِيّ..[33]يَسْرَة عَـنِ الْغَـرِيّ..[34]الـغَـرِيّ..[35]الغَـرِيّـان..[36]يَسْـرَة الغَـرِيَّـيْـنِ..[37]نَـاحِيَـة الغَـرِيَّـيْـنِ..[38]جَـانِـب غَـرِيّ النّعْمَـان..[39]الحِـيـرَة..[40]نَـاحِـيَة الحِـيرَة..[41]نَـاحِيَـة نَجَـف الحِـيرَة..[42]قَـائِـم الحِـيرَة..[43]بَـيْـنَ الحِـيرَة وَالنَّجَـف..[44]جَـانِـب كُـوفَـان..[45]زَاوْيَـة مَسْجِد الكُوفَة..[46]بَـيْـتُـهُ(عَلَيْهِ السَّلَام) فِي الكُـوفَة..[47]دَار أمّ هَانِئ..[48]دَارِ جَعْـدَةَ بْنِ هُبَيْرَةَ..[49]دَار عَبْدِ اللهِ القَسْرِيّ..[50]الـذَّكَـوَات الحُـمْـر..[51]الـذَّكَـوَات البِـيـض..[52]قَـبْـر جَـرَفَـهُ السَّـيْلُ خَـارِجَ الـنَّجَف..[53]شَـفِـيـر الجُـرُف..[54]الـجُــرُف..[55]الـجَــوْف..[56]مَـوْضِع غَـمْـزَة الـبَـوْل..[57]قَـرْيَـة نَـجْـرَان المَسِـيحِـيَّة..[58]تَـاهَ في وَادِي طَـيّء..[59]الصَّـحْـرَاء..[60]طَرِيق المَدِينَة..لَا يُـدْرَى أَيْـنَ ذَهَـب..[61]السَّــحَـاب..[62]نُشِــرَ مُلَـثَّـمًا وَقَـادَ جَنَـازَتَـهُ بِنَفْسَه..[63]مَعَ نُـوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَأَنْبِيَاءَ وَأَوْصِيَاءَ..فِي الكُـوفَـة..[64]فِي قَـبْــرِ نُــوح..فِي ظَـهْـرِ الـكُـوفَـة..[65]فِي قَـبْـرِ هُــود..عَـلَى شَـفِـيـرِ الجُـرْف..[66]فِي قَـبْـرِ هُـودٍ وَصَالِح..فِي الظَّهْـر..[67]جَـارُ هُـودٍ وَصَالِح..وَضَجِـيعُ آدَمَ وَنُـوح..[68]مَعَ عِـظَـامِ آدَمَ وَبَـدَنِ نُـوح..[69]غَـارَ فِي الأَرْض..[70]أُسْـرِيَ بِـهِ إلَى السَّـماء..[71]طُــور سَــيْـنَـاء..[72]الـمَـدِيـنَـة..[73]البَـقِـيـع مَعَ فَـاطِـمَة(ع)..[74]مَعَ رَسُــولِ الله..[75]الْـخَـيْــف(فِي مَكَّة)..[76]فِـي قَـبْـرِ المُغِـيـرَةِ بْـنِ شُـعْـبَـة..[77]بَـيْـت اللهِ الـحَـرَام..[78]بَـيْـت المَـقْـدِس..[79]مَـشْـهَـد الـحِـلَّـة..[80]سِـنْـجَـار..[81]نَـصِـيـبِـيـن..[82]صِـفِّـيـن..[83]تَـكْـرِيـت..[84]الـرَّقَّـة..[85]بَـالِـس..[86]عَـكَّـا..[87]حَــلَـب(سُوق الحَدَّادِين)..[88]أَرِيـحَـا(وَسْـط المَـقْـبَـرَة)..[89]الـرَّمْـلَـة(بِـفِـلَـسْـطِـين)..[90]بَـاب الـوَاد(بَيْن القُـدْسِ وَيَـافَـا)..[91]نَـابُـلُـس(تَحْـتَ قِـبَـاب رِجَال العَـامُود).. [92]مَـوْضِع بَـيْـع الخَـمْـر(بِـحَـلَـب)..[93]مَـوْضِـع الـحَــانَــة(بِـحَـلَـب)..[94]كُـوثَـى(عِنْدَ بَغْدَاد)..[95]العَـلْـث(بَيْنَ بَغْـدَاد وَسَامَرَّاء)..[96]البَـصْرَة..[97]دِمَـشْـق..[98]حِـمْص(مَعَ عَـامُودٍ وَمَـوْضِعِ إِصْبَع)..[99]الـمَحَـلَّـة..[100]دِمْـيَـاط..[101]تِـنِّـيـس..[102]تُـونَـة..[103]قُـوص..[104]بَـلْـدَة الـمَـاء الآسِـن (بِــ”مَشْهَد عَلِيّ” بِــ”الكُـوفَـة”)..[105]بِـدْعَة الصَّفَـوَيّ “مَشْهَـد الرِّضَا وَعَـلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام)”……..

.
.
 [80] ـ [سِــنْـجَـار]: 
أـ قال الهَـرَوِيُّ(542هـ ـ 611هـ):{مَـدِيـنَة سِـنْجَـار: بِهَـا [مَـشْـهَـد عَلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)] عَلَى الجَـبَـل}
[الإشَارَات إلَى مَعْرِفَة الزِّيَارَات(60)للهَرَوِي]
بـ ـ قَالَ ابْنُ شَدَّاد(613هـ ـ 684هـ):{لَـمَّا اسْتَوْلَت التَّتَرُ عَلَى سِـنْجَارَ سَنَة(660هـ) أَخْـرَبُـوا مَـشْـهَـدًا كَانَ مُلَاصِقًا لِلسُورِ يُعْـرَفُ بِـــ[مَـشْـهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)]، فَـجَـدَّدَهُ نَـائِـبٌ لَـهُم مِنَ العَـجَـم} 
[الأَعْلَاق الخَطِيرَة(3)لابن شداد]
 [81] ـ [نَـصِـيـبِـيـن]: 
أـ قَال الهَـرَوِيُّ(542هـ ـ 611هـ):{ مَدِينَة نَصِيـبِـيـن: بِـهَـا [مَـشْـهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)]}
[الإشَارَات إلَى مَعْرِفَة الزِّيَارَات(60)للهرويّ]
بـ ـ قَالَ فِي الأعْلَاق الخَطِيرَة: {نَـصِـيبِـيـن: بِـهَـا [مَـشْـهَـد عَـلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِب(عَلَيْهِ السَّلَام)]}
[الأعْلَاق الخَطِيرة(3: 125)لابن شَدَّاد(613هـ ـ 684هـ)]
 [82] ـ [صِـفِّــيــن]: 
أـ قَالَ فِي الإِشَارَات:{صِـفِّـين: مَـوْضِعٌ كَانَـت بِـه الوَقْعَـةُ بَيْن عَلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام) وَمُعَـاوِيَة…بِـهِ شُهَدَاء لَا تُعْـرَفُ قُـبُـورُهُم…وَبِـصِفِّـيـن [مَـشْـهَد عَلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)]}
[الإشَارَات إلَى مَعْرِفَة الزِّيَارَات(57)لِلهَرَوِي(542هـ ـ 611هـ)]
بـ ـ قال ابن شداد(613هـ ـ684هـ):{صِـفِّـيـن: قَـرْيَةٌ كَبِيرَةٌ عَلَى مَكَانٍ مَرْتَفِعٍ عَلَى شَطّ الفُرَات…فِـيهَا [مَـشْـهَـد لِأَمِيرِ المُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام)]}
[الأَعْلَاق الخَطِيرَة(1)لابْن شَدّاد]
 [83] ـ [تَـكْـرِيت]: 
أـ فِي “الإشَارَات إلَى مَعْـرِفَة الزِّيَـارَات” قَـالَ:{مَدِينَة تَـكْـرِيت:
          • . بِـهَـا “مَـشْـهَـدُ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”
          • . بِـهَـا قَـبْـرٌ يَـزْعـمُونَ أَنَّـهُ “قَـبْـرُ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”}

[الإشَارَات إلَى مَعْرِفَة الزِّيَارَات(64)لِلهَرَوِي(542هـ ـ 611هـ)]

بـ ـ قَالَ فِي المَنَاقِب:{“مَـشْـهَـد الـكَـفّ” بِالكُوفَة وَفِي تَـكْـرِيـت}
     [مناقب آل ابي طالب(2: 226)لابن شهرأشوب]
 [84] ـ [الـرَّقَّـة]: 
أـ قَالَ(ابْنُ شَدَّاد): {الـرَّقَّـة: بِهَا مِن المَزَارَات “مَـشْـهَـد ‌عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”}   
   [الأعْلاق الخَطيرة(ج3ق1: 72)لابن شَدَّاد(613هـ ـ 684هـ)]
بـ ـ قَـالَ(الهَرَوِيّ): {مَدِينَة الـرَّقّـة: بِهَا “مَـشْـهَـد ‌عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”}
    [الإشَارَات(58)لِلهَرَوِي(542هـ ـ 611هـ)، مشاهد ومزارات آل البيت في الشام(100)لهاشم عثمان]
جـ ـ قَالَ(الهَرَوِيّ): {مَدِينَة الـرَّقّـة: بِهَا “مَـشْهَـد الجَـنَائِز”} 
      [الإشَارَات(58)لِلهَرَوِي(542هـ ـ 611هـ)، الأعْلَاق الخَطيرة(ج3ق1: 72)لابْنِ شَدّاد]
د ـ قَالَ(فِي المَنَاقِب):{مَـشْـهَـد الكَـفّ…فِي المَوْصِل وَفِي رَقَّـة}
    [مناقب آل ابي طالب(2: 226)لابن شهرأشوب]
 [85] ـ [بَـالِـس]: 
أـ قَـالَ(ابْن شَدَّاد):{بِـظَاهِـر بَـالِـس: “مَـشْـهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”، يُـقْـصَـدُ وَيُـزَار} 
  [الأعلاق الخطيرة(ج1ق2: 28)لابن شدّاد(613هـ ـ 684هـ)]
بـ ـ قال(الهَرَوِيّ): {مَدِينَة بَـالِـس: بِهَـا [مَـشْـهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)]…وَبِهَا [مَشْهَـد الطّرح]…وَبِهَا [مَشْهَد الحجر]}
     [الإشارات(57)للهروي(542هـ ـ 611هـ)، الأعلاق الخطيرة(ج1ق1: 178)لابن شدّاد(613هـ ـ 684هـ)]، الدر المنتخب في تاريخ مملكة حلب(100)لمحمد بن الشحنة]
 [86] ـ [عَـكَّـا(عَـكّـة)]: 
أـ قَالَ(الهَرَوِيّ):{مَدِينَة عَـكَّـة(عَـكَّـا): بِهَـا عَـيْـنُ البَـقَـرَة…وَعَلَى هَـذِه العَـيْن مَـشْـهَـدٌ يُـنْسَـبُ إلَى عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)}
[الإشَارَات(29)لِلهَرَوِي(542هـ ـ 611هـ)]
بـ ـ قَالَ(يَاقُوت الحَمَوِيّ): {عَـيْنُ البَقَـر: قُـرْب “عَـكَّـا”، تُـزَار، يَـزُورُهَـا المُسْـلِـمُونَ وَالنَّـصَـارَى وَاليَهُـود..وَعَـلَى هَـذِهِ العَـيْـن مَـشْـهَـد يُـنْـسَـبُ إِلَى عَـلِيّ (عَلَيْهِ السَّلَام)} 
[مُعجَم البلدان(4)للحَمويّ]
 [87] ـ [حَــلَـب(سُوق الحَدَّادِين)]: 
ـ قَالَ(ابْن شَدّاد):{المَزَارَات الّتِي بِدَاخِل حَلَب: مَشْهَد بِـسُـوق الحَـدَّادِيـن يُعْـرَف بـــ “مَـشْـهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”}
  [الأعلاق الخطيرة(ج1ق1(131)لابن شداد(613هـ ـ 684هـ)]
 تنبيه:  إِنَّ مَـشَـاهِـدَ(مَقَامَات مَزَارَات،..) غَـيْـرِ القُـبُـورِ، كَـمَـشَـاهِـد القُـبُـور، بِـحَـاجَـةٍ لِـرِوَايَـاتٍ وَمَرَاسِيمَ وَطُـقُـوسٍ مُـبْـتَـدَعَةٍ تُـدَلَّـسُ وَتُـنْـسَـبُ لِلإمَامِ الصَّادِقِ وَأَهْلِ البَيْتِ وَجَدِّهِم الرّسُولِ الأَمِين(عَلَيْه وَعَلَيْهِم الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)…كَـمَا فِي مَـشْـهَـد كَـفّ عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)” [فِي إيوَان كِسْرَى وَقَرْقِيسِيَا وَنَصِيبِين وَالمَوْصِل وَتَكْرِيت..]، وَمَشْهَد الإِصْبَع وَمَشْهَد البُوق وَمَشْهَد النّارنج وَمَشْهَد الـرَّأْس وَمَشْهَد النّقْـطَة وَمَشْهَد الـدَّكَّـة وَمَشْهَـد الجَنَائِز، وَمَشْهَد الشَّمْس وَمَشْهَد الجُـمْجُـمَة وَمَشْهَـد السَّمَكَة وَمَشْهَـد النَّار وَالفرج وَالمَنْطَقَة وَمَشْهَد العَامُود وَمشْهَد الشّعْـر وَغَـيْـرِهَـا !!
أـ قَالَ(ابْنُ شَدّاد):{مَا بِظَاهِر حَـلَـب مِن المَـزَارَات: مِنْهَا “مَـشْـهَـد الـدَّكَّـة”} 
  [الأعلاق الخطيرة(ج1ق1(147)لابن شداد(613هـ ـ 684هـ)، الدر المنتخب(85)]
بـ ـ قال(ابْنُ شَدّاد):{مَا فِي قُـرَى حَـلَـب وَأعْـمَالِهَا مِن المَزَارَات: شمَال حَـلَـب عَـمُـود ينذرُهُ المُسْلِمُون وَاليَهُود وَالنَّصَارَى، يُـقَالُ إِنَّ تَحْتَهُ قَـبْـرَ نَـبِيّ}
   [الأعلاق الخطيرة(ج1ق1(159)لابن شداد(613هـ ـ 684هـ)، الدر المنتخب في تاريخ مملكة حلب(93)لمحمد بن الشحنة]
جـ ـ قَالَ فِي المَنَاقِب: {فَصْل فِي المَشَاهِد: هَذَا أمِيرُ المُؤمِنِينَ(عَلَيْهِ السَّلَام) أكْبَر مَشَاهِدِه اليَوْم : مَسْجِد الذِّئْب مَشْهَد الشَّمْس، وَمَسْجِد الجُمْجُمَة، وَمَشْهَد السَّمِكَة، وَمَشْهَد النَّار وَالفَرج والمَنْطقة فِي المَدَائِن، وَمَسْجِد السّوط، وَمَشْهَد الكَفّ بِالكُوفَة وَفِي تَكْرِيت وَفِي المَوْصِل وَفِي رَقَّة، وَمَشْهَد الشّعـر، وَمَسْجد المجدَاف وَعرقل وَالنُّور فِي رَقَّـة، وَمَشْهَد البُوق، وَمَشْهَد الصَّخْرَة} 
[مَنَاقِب آل أبِي طَالِب(2: 226)لابْنِ شَهرأشوب]

 [88] ـ [أَرِيـحَـا(وَسْـط المَـقْـبَـرَة)]:

قَالَ(العـيسَة): {فِي قَـرْيَـة النويعـمَة، شِمَال أَرِيحَـا، “مَـقَـامُ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”، يَـبْدُو أنَّهُ يَعُـودُ لِـفَـتْرَةٍ أقْـدَم بِـكَـثِـيرٍ مِن الحُـكْـمِ الإِسْلَامِيّ لِـفِـلَـسْـطِين، فَـهُوَ عِـبَارَةٌ عَـن أعْـمِدَةٍ مَرْمِيَّةٍ عَلَى الأرْضِ وَقَـوَاعِـد تَـكَادُ تَخْـتَـفِي تَحْـتَ الأَرْضِ، تَحْـمِـلُ الطَّابِـع الرّومَانِي..لَا وُجُودَ لِـبِـنَاءِ المَقَامِ الّذِي يَـتَـوَسَّطُ مَـقْـبَـرَة…وَيَـبْـدُو أَنَّ وَضْعَ المَقَامِ المُتَهَدِّمِ لَـيْـسَ وَلِيدَ عَـوَامِل حَـدِيـثَة وَإِنَّـمَا قَـدِيـمَة}
[مَقَال(البَحْث عَن عَلِيّ بْن أبِي طَالِب فِي أرِيحَا)لِلكَاتِب وَالصَّحَفِي الفِلَسْطِينِيّ أسَامَة العـيسَة]
[89] ـ [الـرَّمْـلَـة(بِـفِـلَـسْـطِـين)]:
فِي “مَـشَـاهِـد آلِ البَيْت الأَطَايِب” قَـالَ: {فِي ضَاحِـيَة مَـدِينَةِ الـرَّمْـلَـة، وَهِيَ تَقَع بَيْنَ بَيْتِ المَقْـدِس وَيَـافَـا، كَـرْمٌ مَغْـرُوسٌ بِـالأَشْـجَارِ المُخْتَلِفَة يَسْتَغـلُّهُ الوَقْـفُ الإسْلَامِيّ بِتَأْجِيرِهِ مِن الرَّاغِبِينَ، وَهُـوَ مُقَيَّـدٌ بِسجِلَّاتِ الأوْقَافِ بِاْسْمِ “وَقْـف الإمَام عَلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)”…فِـي هَـذَا الكَـرْم قُـبَّـةٌ تَـحْـتَـهَـا قَـبْـرٌ يُـنْـسَـبُ لِلْإِمَامِ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)}
[مَشَاهِد آلِ البَيْت الأطَايِب فِي فِلَسْطِين لِـعَـبْد الله مخلص(ت1947م)، بَحْث(بُطْلان نِسْبَة القَبرِ فِي النّجفِ إلَى عَلِيِّ ع) لِعَـبد الله زُقَيْل، مَقَال(البَحْث عَن عَلِيّ بْن أبِي طَالِب فِي أرِيحَا)لِلكَاتِب وَالصَّحَفِي الفِلَسْطِينِيّ أسَامَة العـيسَة]
ـ قَـالَ الإِمَـامُ البَـاقِـرُ(عَلَيْهِ السَّلَام): {وَاللَّهِ: مَـا مَعَـنَـا مِـنَ اللَّهِ بَـرَاءَةٌ، وَلَا بَـيْـنَـنَـا وَبَـيْـنَ اللَّهِ قَـرَابَـةٌ، وَلَا لَـنَـا عَـلَى اللَّهِ حُجَّـةٌ، وَلَا نَـتَـقَـرَّبُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا بِـالـطَّـاعَـةِ}
[الكافي(2)للكليني، جامع أحاديث الشيعة(14)للبروجردي، مشكاة الأنوار للطبرسي، وسائل الشيعة(11)، ميزان الحكمة(1)لريشهري، البحار(70)، مرآة العقول(8)للمجلسي]
.{فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ}
.{إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا}
.{قَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}
.{وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ}
.{إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ}..{وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ}
.{وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ}..{إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ}
.{وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}
.{وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ}
 المُهَنْدس الصّرخيّ الحسنيّ 
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة الحسابات الرسمية للمهندس الصرخي الحسني على مواقع التواصل :