سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث “عَاشُورَاء: إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق”


سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث “عَاشُورَاء: إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق”


لِلمَرْجِعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ

اسْتِدْلَالَاتٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قَطْعِيَّةٍ تَكْشِفُ الشُّبهَاتِ وَالأَكَاذِيبَ وَالأبَاطِيلَ الكَثِيرَة الَّتي لَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا، مِنْ طُقُوسِ القُبُورِ وَالجَزَعِ وَالخُرَافَاتِ وَالشَّعْوَذَةِ وزِيَارَةِ الأَرْبَعِينَ والمَسِيرِ وَقصَّةِ رُقَيَّة وَغَيْرِهَا مِن القَصَصِ المُخْتَلَقَةِ مِنْ خَيَالِاتِ وتَدْلِيسِ الفَاحِشَةِ الشِّيرَازِيّ وَأَقْرَانِهِ وَأَسْلَافِهِ الأَخْبَارِيَّة وَالشَّيَاطِين المَرَدَة!!


خُطَّةُ البَحْثِ:

الأَمْر الأَوَّل: فَاطِمَةُ عِنْدَ قَبْرِ أبِيهَا فِي بَيْتِ عَائِشَة(عَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام)

الأَمْر الثَّانِي: شِيعَةُ آلِ النَّبِيّ(عَلَيْهم وَعَلَى جَدِّهِم الصَّلاة وَالتَّسْلِيم)…لَا شِيعَةُ الصَّفَوِي وَالكَرْكِي

الأَمْر الثَّالِث: زِيَارَةُ النَّاحِيَةِ المُقَدَّسَةِ..سَاقِطَةٌ سَنَدًا.. وَبَعْضُها بَاطِلُ المَعْنَى

الأَمْر الرَّابِع: «الزِّيَارَة الرَّجَبِيّة» سَاقِطَةٌ سَنَدًا

الأَمْر الخَامِس: مِنْ تَأْلِيفِ..«السَّيِّد المُرْتَضَى»..وَلَيْسَ..«النَّاحِيَة المُقَدَّسَة»

الأَمْر السَّادِس: «زِيَارَةُ عَاشُورَاءَ»…صَدَرَتْ عَن النَّاحِيَةِ قَبْلَ وِلَادَةِ النَّاحِيَة!!!

الأَمْر السَّابِع: «عَاشُورَاء» وَبَاقِي الزِّيَارَات…مِن تَأْلِيف…المُفِيد وَالسَّيِّد

الأَمْر الثَّامِن: رُقَيّة مَعَ المُحْسِن…فِي العَدَم….الإرْشَاد وَالمَجْدِي وَالعُمْدَة

الأَمْر التَّاسِع: الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ

الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ

الشيعة = شَكّاك + أحْمَق

يُوحِي…زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا

الأَمْر العَاشِر: زَيْنَب وَالسَّجَّاد(عَلَيْهِمَا السَّلام)..مِن الشَّام إلَى المَدِينَة…لَا زِيَارَة الأرْبَعِين وَلَا كَرْبَلَاء

القُـمِّـيُّ مُتَيَقِّنٌ مِن…رَحِيلِ زَيْنَب وَالسَّجَاد وَالآلِ(عَلَيْهِم السَّلَام) مِن الشَّام إِلَى المَدِينَة

المُفِيدُ يَسْبِقُ القُمِّيّ فِي نَفْيِ زِيَارَة الأَرْبَعِين وَالمَسِيرِ إِلَى كَرْبَلَاء


الشَّيْخُ الطُّوسِيّ يُؤَكِّدُ…لَا كَرْبَلَاء لَا المَسِير لَا زِيَارَة الأَرْبَعِين

الكَفْعَمِيُّ يَنْضَمُّ لِحَقِيقَة…رُجُوعِ زَيْنَب(عَلَيْهَا السَّلام) إلَى المَدِينَة

ابْنُ الأَثِير وَالطَّبَرِيُّ وَالقَرمَانِيُّ..مَعَ القُمِّيّ..يَنْفُونَ الأَرْبَعِين

القُمِّيّ مَعَ…أَهْلِ الحَدِيثِ وَالسِّيَرِ وَالتَّارِيخ…عَلَى نَفْـيِ المَسِير وَالأَرْبَعِين

ابْنُ طَاوُوس وَالقُمِّيُّ…مَعَ نَفْـيِ اللِّقَـاءِ بِجَـابِـرٍ وَالأَرْبَعِين

أرْبَعِينِيَّةُ المَدِينَة وَأرْبَعِينِيَّةُ كَرْبَلَاء وَجَابِر..أُكْذُوبَةُ القَصَّاصِينَ

يَزِيدُ أَسَّسَ العَزَاءَ..وَالأَرْبَعِين…لَكِنْ، (35عَامًا) لَم يَـزُرْ السَّجَّادُ(عَلَيْهِ السَّلَام) كَرْبَلَاءَ

الأَمْر الحَادِي عَشَر: [الوَفَـاة..اضْطِرَاب أَيَّام…(رَبِيع الأَوَّل) أَو (صَفَر)…(10هـ) أَو (11هـ)…لَا زِيَارَة وَلَا مَسِير]:

إخْفَاء وَاخْتِفَاء تَارِيخ الوَفَاة…يَشْتَرِك مَع نَتِيجَة…إعْفَاء وَإخْفَاء القَبْر

البَاقِر(عَلَيْهِ السَّلَام): فِي (2 / رَبِيع الأَوَّل / 10هـ) قُـبِـضَ النَّبِيُّ الأَمِينُ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالتَّسْلِيم)

النُّوبَخْتِيّ يَخْتَارُ سَنَةَ(10هـ)…وَيَتَّفِقُ مَعَ المَسْعُودِيّ عَلَى شَهْرِ (رَبِيع الأَوَّل)

الكُلَيْنِيّ وَالطُّوسِيّ: وَفَـاتُـهُ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) فِـي (12 رَبِيع الأَوَّل)

مَنَاقِب آل أَبِي طَالِب: تُوُفِّيَ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) فِي (2صَفَر)

ابْن مَسْعُود وَابْن إسْحَاق وَالجُمْهُور: الوَفَـاة فِي (11 أو 12) رَمَضَان

مُوسَى وَآخَرُونَ عَلَى(1رَبِيع الأَوَّل)…أَبُو مِخْنَف وَغَيْرُهُ مَعَ(2رَبِيع الأَوَّل)

الأَمْر الثَّانِي عَشَر: وَفَاتهَا(عَلَيْهَا السَّلَام)…اضْطِرَاب يَوْمٍ وَشَهْرٍ وَسَنَة…بِأَضْعَاف مَا لِـوَفَاتِهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) وَزِيَادَة

إخْفَاءُ وَإعْفَاءُ قَبْرِ الزَّهْرَاء(عَلَيْهَا السَّلَام)…شَرْعٌ وَمَنْهَجٌ وَسِيرَة

بَعْـدَ وَفَـاتِـهَــا(عَلَيْهَا السَّلَام)… بـِــ 9 لَـيَــالٍ… تَـــــزَوَّجَ(عَلَيْهِ السَّلَام)

تَأْتِي(عَلَيْهَا السَّلَامُ) قُبُورَ أُحُـد..أَيْنَ القَبْرُ…وَالقَبْرُ…وَالإِسْقَاطُ وَالضِّلْعُ المَكْسُور

القُمِّيُّ(الصَّدُوقُ) يُـؤَكِّـدُ: لَا يُوجَـدُ فِي الأَخْبَارِ زِيَارَةٌ لِـفَاطِمَةَ(عَلَيْهَا السَّلام)

الصِّدِّيقَة الشَّهِيدَة(عَلَيْهَا السَّلَام)..كُلُّ مُؤْمِنٍ شَهِيد…كَسْرُ الضِّلْعِ وَالإسْقَاطُ خُرَافَةٌ


تَوَارِيخُ وَفَاتِهَا(عَلَيْهَا السَّلَام) عَشَـرَاتُ أَضْعَافِ وَفَاةِ أَبِيهَا(صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم)

تُوُفِّيَت(عَلَيْهَا السَّلَام) فِي شَهْرِ…رَمَضَان وَرَجَب وَرَبِيع وَجَمَادَى..

وَفَيَاتُ فَاطِمَةَ..مِن (شَهْرٍ) إلَى (8 أشْهُر)..مَا بَعْـدَ وَفَاةِ أَبِيهَا(عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَام)