صدر حديثًا

بَحْث “عَاشُورَاء: إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق” الجزء(1)

بَحْث “عَاشُورَاء: إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق”لِلمَرْجِعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّاسْتِدْلَالَاتٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قَطْعِيَّةٍ تَكْشِفُ الشُّبهَاتِ وَالأَكَاذِيبَ وَالأبَاطِيلَ الكَثِيرَة الَّتي لَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا، مِنْ طُقُوسِ القُبُورِ وَالجَزَعِ وَالخُرَافَاتِ وَالشَّعْوَذَةِ وزِيَارَةِ الأَرْبَعِينَ والمَسِيرِ وَقصَّةِ رُقَيَّة وَغَيْرِهَا مِن القَصَصِ المُخْتَلَقَةِ مِنْ خَيَالِاتِ وتَدْلِيسِ الفَاحِشَةِ الشِّيرَازِيّ وَأَقْرَانِهِ وَأَسْلَافِهِ الأَخْبَارِيَّة وَالشَّيَاطِين المَرَدَة!! خُطَّةُ البَحْثِ:الأَمْر الأَوَّل: فَاطِمَةُ عِنْدَ قَبْرِ أبِيهَا فِي بَيْتِ عَائِشَة(عَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام)الأَمْر الثَّانِي: شِيعَةُ …

أكمل القراءة »

بَحْث ” العِتْرَةُ بَيْنَ التَّفْرِيطِ وَالإِفْرَاط”

 لِلمَرجعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّاسْتِدْلَالَاتٌ شَّرْعِيّةٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قُرْآنِيَّةٍ وَرِوَائِيَّةٍ وَعَقْلِيَّةٍ تُثْبِتُ حَقِيقَةَ وَوَاقِعِيَّةَ مَا كَانَ مِنَ التَّرْهِيبِ وَالقَمْعِ الوَاقِعِ عَلَى الْعِتْرَةِ الطَّاهِرَةِ وَسَيِّدِهِم أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَسَيِّدِ الْمُوَحِّدِينَ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، إِضَافَةً لِلتَّرْوِيعِ وَالقَمْعِ الَّذِي وَقَعَ عَلَى الصَّحَابَةِ الكِرَامِ، كَسَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الأَنْصَارِيِّ (رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ، وَعَلَيْهِمْ السَّلَامُ) الَّذِيْنَ خُتِمُوا بِالرَّصَـاصِ وَالنَّارِ لِإِذْلَالِهِمْ …

أكمل القراءة »