سَيَصْدُرُ قَرِيبًا بَحْث ” العِتْرَةُ بَيْنَ التَّفْرِيطِ وَالإِفْرَاط”لِلمَرجعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّاسْتِدْلَالَاتٌ شَّرْعِيّةٌ تَامَّةٌ وَبِأَدِلَّةٍ قُرْآنِيَّةٍ وَرِوَائِيَّةٍ وَعَقْلِيَّةٍ تُثْبِتُ حَقِيقَةَ وَوَاقِعِيَّةَ مَا كَانَ مِنَ التَّرْهِيبِ وَالقَمْعِ الوَاقِعِ عَلَى الْعِتْرَةِ الطَّاهِرَةِ وَسَيِّدِهِم أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَسَيِّدِ الْمُوَحِّدِينَ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، إِضَافَةً لِلتَّرْوِيعِ وَالقَمْعِ الَّذِي وَقَعَ عَلَى الصَّحَابَةِ الكِرَامِ، كَسَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الأَنْصَارِيِّ (رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ، …
أكمل القراءة »