القَوْلُ بِـ {أنَّ رِوَايَاتِ البُخَارِيّ هِيَ سُنَّةُ النَّبِيّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم)} قَوْلٌ مَاكِرٌ كَاذِبٌ بَاطِلٌ لِأَنَّهٌ مُصَادَرَةٌ عَلَى المَطْلُوبِ..خَاصَّةً بَعْدَ عَجْزِهِم عَن إثْبَاتِ البُخَارِيّ أصُولًا وَنِسْبَةً..وَبَعْدَ رُعْبِهِم وَرَفْضِهِم عَرْضَ البُخَارِيّ عَلَى القُرْآن…وَإنَّ القَائِلَ بِهَذِهِ المُصَادَرَةِ التَّافِهَةِ مَاكِرٌ كَاذِبٌ جَاهِلٌ وَحِمَارٌ كَمَا وَصَفَهُ ابْنُ عُمَر(رض) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: اليوم الثلاثاء الساعة ( 11 ) …
أكمل القراءة »بحوث المرجع المهندس
تَعَدُّد القِرَاءَات كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..القِرَاءَاتُ بِدْعَةٌ وَتَحْرِيفٌ لَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(ع)
تَعَدُّد القِرَاءَات كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..القِرَاءَاتُ بِدْعَةٌ وَتَحْرِيفٌ لَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(ع) 1.{{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ؛[تَسَّاءَلُونَ] بِــهِ وَالأَرْحَامَ؛[وَالأَرْحَامِ]؛[وَالأَرْحَامُ]}} 2.كَيْفَ نَزَلَ بِهَا جِبْرِيلُ(عَلَيْهِ السَّلَام) عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم)؟؟!!! 3. فَالتَّحْرِيفُ عِنْدَكُم يَفُوقُ الأَنَاجِيلَ فِلِمَاذَا تَتَّهِمُونَ الآخَرِينَ بِالتَّحْرِيفِ وَتُكَفِّرُونَهُم؟؟!! …
أكمل القراءة »تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)(٤)
تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)..وَالأَرْجَحِيَّةُ لِلنَّصَارَى لِزَعْمِهِم اسْتِمْرَارَ الوَحْيِ بِخِلَافِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ لِانْقِطَاعِ الوَحْيِ وَلِمُخَالَفَتِهِم الوَصِيَّةَ بِالثَّقَلَيْنِ وَلِقَمْعِهِم العِتْرَة(عَلَيْهم السَّلام)!!! وَلَا صِحَّةَ وَلَا حُجِيَّةَ إلَّا بِالعِتْرَة وَإمْضَائها(عَلَيْهم السَّلَام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: اليوم الإثنين الساعة ( 11 ) مساء https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 …
أكمل القراءة »تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)(٣)
تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)..وَالأَرْجَحِيَّةُ لِلنَّصَارَى لِزَعْمِهِم اسْتِمْرَارَ الوَحْيِ بِخِلَافِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ لِانْقِطَاعِ الوَحْيِ وَلِمُخَالَفَتِهِم الوَصِيَّةَ بِالثَّقَلَيْنِ وَلِقَمْعِهِم العِتْرَة(عَلَيْهم السَّلام)!!! وَلَا صِحَّةَ وَلَا حُجِيَّةَ إلَّا بِالعِتْرَة وَإمْضَائها(عَلَيْهم السَّلَام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: اليوم الأحد الساعة ( 11 ) مساء https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 …
أكمل القراءة »تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)(٢)
تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)..وَالأَرْجَحِيَّةُ لِلنَّصَارَى لِزَعْمِهِم اسْتِمْرَارَ الوَحْيِ بِخِلَافِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ لِانْقِطَاعِ الوَحْيِ وَلِمُخَالَفَتِهِم الوَصِيَّةَ بِالثَّقَلَيْنِ وَلِقَمْعِهِم العِتْرَة(عَلَيْهم السَّلام)!!! وَلَا صِحَّةَ وَلَا حُجِيَّةَ إلَّا بِالعِتْرَة وَإمْضَائها(عَلَيْهم السَّلَام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 …
أكمل القراءة »تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)…
تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)..وَالأَرْجَحِيَّةُ لِلنَّصَارَى لِزَعْمِهِم اسْتِمْرَارَ الوَحْيِ بِخِلَافِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ لِانْقِطَاعِ الوَحْيِ وَلِمُخَالَفَتِهِم الوَصِيَّةَ بِالثَّقَلَيْنِ وَلِقَمْعِهِم العِتْرَة(عَلَيْهم السَّلام)!!! وَلَا صِحَّةَ وَلَا حُجِيَّةَ إلَّا بِالعِتْرَة وَإمْضَائها(عَلَيْهم السَّلَام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 …
أكمل القراءة »غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن..
غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن.. 1.وَيُثْبِتُ أَنَّ أَبَا بَكْر قَد خَالَفَ القُرْآن.. 2.وَيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} زُخْرُفٌ بَاطِلٌ لِأنَّهُ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن كِتَابِ الله.. 3.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} لَيْسَ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لِأَنَّ …
أكمل القراءة »تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)…
تَعَدُّد القِرَاءَاتِ القُرْآنِيَّة كَتَعَدُّدِ الأَنَاجِيل..فَلَمْ يَنْزِلْ بِهَا جِبْرِيل(عَلَيه السَّلام)..وَالأَرْجَحِيَّةُ لِلنَّصَارَى لِزَعْمِهِم اسْتِمْرَارَ الوَحْيِ بِخِلَافِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ لِانْقِطَاعِ الوَحْيِ وَلِمُخَالَفَتِهِم الوَصِيَّةَ بِالثَّقَلَيْنِ وَلِقَمْعِهِم العِتْرَة(عَلَيْهم السَّلام)!!! وَلَا صِحَّةَ وَلَا حُجِيَّةَ إلَّا بِالعِتْرَة وَإمْضَائها(عَلَيْهم السَّلَام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1 ….
أكمل القراءة »غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن..
غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن.. 1.وَيُثْبِتُ أَنَّ أَبَا بَكْر قَد خَالَفَ القُرْآن.. 2.وَيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} زُخْرُفٌ بَاطِلٌ لِأنَّهُ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن كِتَابِ الله.. 3.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} لَيْسَ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لِأَنَّ …
أكمل القراءة »غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن..
غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن.. 1.وَيُثْبِتُ أَنَّ أَبَا بَكْر قَد خَالَفَ القُرْآن.. 2.وَيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} زُخْرُفٌ بَاطِلٌ لِأنَّهُ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن كِتَابِ الله.. 3.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} لَيْسَ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لِأَنَّ …
أكمل القراءة »
موقع السيد الحسني موقع سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الحسني