بحوث المرجع المهندس

[الوَهْمُ صُوَرٌ مُفَبْرَكَةٌ وِقِنَاعٌ وَاخْتِفَاء…الحَقِيقَةُ صُوَرٌ وَمَقَاطِع بَيْنَ جُمُوعِ النَّاس]…

[الوَهْمُ صُوَرٌ مُفَبْرَكَةٌ وِقِنَاعٌ وَاخْتِفَاء…الحَقِيقَةُ صُوَرٌ وَمَقَاطِع بَيْنَ جُمُوعِ النَّاس]…أَبْنَاءٌ فَرِحُونَ بِمَوْتِ أُمِّهِم وَكَأَنَّهُم فِي حَفْلِ تَنْصِيبٍ مُلُوكِيٍّ وِرَاثِيّ…وَلَم نَجِد السِّيسْتَانِيَّ لَا فِي التَّشْيِيعِ وَلَا فِي الدَّفْنِ وَلَا فِي مُصَابٍ وَلَا تَعْزِيَة…فَانْكَشَفَ المَسْتُور..فَإِلَى مَتَى تَبْقَى النَّاسُ فِي جَهْلٍ وَتَتَّبِع الأَوْهَام؟؟!!! [الوَهْمُ صُوَرٌ مُفَبْرَكَةٌ وِقِنَاعٌ وَاخْتِفَاء…الحَقِيقَةُ صُوَرٌ وَمَقَاطِع بَيْنَ جُمُوعِ النَّاس]: 1ـ أَبْنَاءٌ فَرِحُونَ بِمَوْتِ أُمِّهِم وَكَأَنَّهُم فِي حَفْلِ تَنْصِيبٍ مُلُوكِيٍّ …

أكمل القراءة »

[الشِّيعَةُ نَسَبُوا لِلمَهْدِيّ(ع) فِعْلَ المُنْكَرِ وَالأَمْرَ بِالمُنْكَر]

[الشِّيعَةُ نَسَبُوا لِلمَهْدِيّ(ع) فِعْلَ المُنْكَرِ وَالأَمْرَ بِالمُنْكَر] إذَا صَدَقَ الشِّيعَةُ بِأَنَّ الإمَامَ المَهْدِيَّ مَأْمُورٌ بِمُفَارَقَةِ القُرْآن وَمَأْمُورٌ بِمُخََالَفَةِ أَحْكَامِ القُرْآن…فَقَد صَدَقَ السُّلُوكِيَّةُ فِي صُدُورِ أَوَامِرِ المَهْدِيّ لَهُم بِشُرْبِ الخَمْرِ وَالزِّنَا وَتَبَادُلِ الزَّوْجَاتِ وَاللِّوَاط..مَعَ تَرْكِ الصَّلَاةِ وَالصَّوْمِ وَالتَّكَالِيفِ القُرْآنِيَّة وَالوَاجِبَاتِ الإلَهِيَّة….وَنَحْنُ نَبْرَأُ مِن ذَلِكَ كُلِّه المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء   www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #مشايخ_البخاري_تكفر_معاويه

أكمل القراءة »

الدَّيُّوثُ القَائِلُ بِإرْضَاعِ الكَبِير..دَعْ نِسَاءَكَ تُرْضِعُ الكِبَار

الدَّيُّوثُ القَائِلُ بِإرْضَاعِ الكَبِير..دَعْ نِسَاءَكَ تُرْضِعُ الكِبَارالشَّيْخُ الدَّيُّوثُ الطَّاعِنُ بِأُمِّنَا عَائِشَة بِإرْضَاعِ الكَبِير..اطْلُبُوا مِنْهُ أَن تُرْضِعَكُم نِسَاؤُهُ[زَوْجَتُه؛ابْنَتُه؛أُمُّ زَوْجَتِه؛أُخْتُ زَوْجَتِه؛..]المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّالبث المباشر: ( 11 ) مساءwww.youtube.com/@Alsarkhyalhasny….#مشايخ_البخاري_تكفر_معاويه عرض أقل

أكمل القراءة »

[2] {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة…{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}…نَصٌّ قُرْآنِيٌّ شَاهِدٌ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) كَانَ قَد عَقَدَ عَلَى زَوْجَاتِهِ بِالزَّوَاجِ المُنْقَطِع(المُتْعَة)

[2] {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة…{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا}…نَصٌّ قُرْآنِيٌّ شَاهِدٌ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ(ص) كَانَ قَد عَقَدَ عَلَى زَوْجَاتِهِ بِالزَّوَاجِ المُنْقَطِع(المُتْعَة) [المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)].. [[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع].. [[2]]:[{فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة]: [2]: {فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ}..شَاهِدٌ عَلَى المُتْعَة…{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ …

أكمل القراءة »

[المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!] جَاءَ فِي الرِّوَايَات: {يَخْرُج..يَظْهَر…}…إذَن المَهْدِي بْنِ العَسْكَرِيّ كَانَ مَوْلُودًا فِي عَصْرِ الأَئِمَّة وَالنَّبِيّ(ص)!!..أَي: كَانَ مَولُودًا فِي وَقْتِ صُدُورِ الرِّوَايَات!!..فَالمَهْدِيّ مَوْلُودٌ قَبْلَ وِلَادَتِهِ!!!…لَكِن مَعَ الأَسَف إنَّهُ سَيُولَدُ بَعْدَ ذَلِكَ مَرَّةً ثَانِيَة فِي سَنَة(255هـ)!!!…وَمَعَ هَذَا التَّهَافُتِ وَالاضْطِرَاب يَبْقَى السُّؤالُ: لِمَاذَا فَارَقَ المَهْدِيّ القُرْآن وَلِمَاذا عَصَى المَهْدِيُّ آيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامَه؟!!

[المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!] جَاءَ فِي الرِّوَايَات: {يَخْرُج..يَظْهَر…}…إذَن المَهْدِي بْنِ العَسْكَرِيّ كَانَ مَوْلُودًا فِي عَصْرِ الأَئِمَّة وَالنَّبِيّ(ص)!!..أَي: كَانَ مَولُودًا فِي وَقْتِ صُدُورِ الرِّوَايَات!!..فَالمَهْدِيّ مَوْلُودٌ قَبْلَ وِلَادَتِهِ!!!…لَكِن مَعَ الأَسَف إنَّهُ سَيُولَدُ بَعْدَ ذَلِكَ مَرَّةً ثَانِيَة فِي سَنَة(255هـ)!!!…وَمَعَ هَذَا التَّهَافُتِ وَالاضْطِرَاب يَبْقَى السُّؤالُ: لِمَاذَا فَارَقَ المَهْدِيّ القُرْآن وَلِمَاذا عَصَى المَهْدِيُّ آيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامَه؟!! [المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!]: 1ـ يَقُولُ الشِّيعَة: …

أكمل القراءة »

[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]…لَا دَلِيلَ عِنْدَهُم..سِوَى مَا جَاءَ فِي رِوَايَاتِ السِّيرَة…فَإنْ ثَبَتَ التَّعَدُّدُ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَع..فَإنَّهُ وَبَعْدَ اسْتِثْنَاءِ أُمِّنَا خَدِيجَة(ع) يَكُونُ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَةِ(الزَّوَاج المُنْقَطِع) لِلكُلِّ أَو البَعْض…

[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]…لَا دَلِيلَ عِنْدَهُم..سِوَى مَا جَاءَ فِي رِوَايَاتِ السِّيرَة…فَإنْ ثَبَتَ التَّعَدُّدُ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَع..فَإنَّهُ وَبَعْدَ اسْتِثْنَاءِ أُمِّنَا خَدِيجَة(ع) يَكُونُ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَةِ(الزَّوَاج المُنْقَطِع) لِلكُلِّ أَو البَعْض… [المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)] [[1]]: لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع: 1ـ لَا دَلِيلَ عِنْدَ القَوْم، لَا مِن القُرْآنِ وَلَا مِن السُّنَّة، يُجِيزُ لِلنَّبِيّ(ص) …

أكمل القراءة »

فِي المَسْأَلَة(1866): نَقَلَ النَّيسَابُورِيّ فَتْوَى ابْنِ حَنْبَل بِتَكْفِيرِ مُعَاوِيَة..وَنَقَل فَتْوَى ابْنِ الجَعْدِ بِمَوْتِ مُعَاوِيَة عَلَى الكُفْر ..وَنَقَلَ مُوَافَقَةَ وَإمْضَاءَ دَلّوَيْه لِلفَتْوَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة..وَقَد وَافَقَهُم النَّيسَابُورِيّ عَلَى كُفْـرِ مُـعَـاوِيَة وَ مَـوْتِهِ عَلَى غَـيْـرِ الإسْــلَام؛

فِي المَسْأَلَة(1866): نَقَلَ النَّيسَابُورِيّ فَتْوَى ابْنِ حَنْبَل بِتَكْفِيرِ مُعَاوِيَة..وَنَقَل فَتْوَى ابْنِ الجَعْدِ بِمَوْتِ مُعَاوِيَة عَلَى الكُفْر ..وَنَقَلَ مُوَافَقَةَ وَإمْضَاءَ دَلّوَيْه لِلفَتْوَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة..وَقَد وَافَقَهُم النَّيسَابُورِيّ عَلَى كُفْـرِ مُـعَـاوِيَة وَ مَـوْتِهِ عَلَى غَـيْـرِ الإسْــلَام؛ 1ـ قَالَ النَّيسَابُورِي: سَـمِـعْـتُ ابْنَ حَـنْـبَـل يَـقُـول:{مَـاتَ وَاللهِ مُـعَـاوِيَةُ عَلَى غَـيْـرِ الإِسْــلَام} 2ـ وَقَالَ(النَّيسَابُورِي): وَقَال لَـهُ دَلّوَيْه[أَيْ: وَقَالَ دَلَّوَيْه لِابْنِ حَنْبَل]:سَمِعْتُ ابْنَ الجَعْدِ يَقُول:{مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى …

أكمل القراءة »

[الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ..]…الأَسَاتِذَة….الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ لَا تُسْقِط السِّيَاسَةَ وَالمَنْفَعَةَ عَلَى الدِّينِ وَالعَقِيدَةِ لِلتَّغْرِير…مَعَ الاحْتِرَامِ لِلشَّخْصِ وَالفِكْر

[الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ..]…الأَسَاتِذَة….الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ لَا تُسْقِط السِّيَاسَةَ وَالمَنْفَعَةَ عَلَى الدِّينِ وَالعَقِيدَةِ لِلتَّغْرِير…مَعَ الاحْتِرَامِ لِلشَّخْصِ وَالفِكْر المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #بن_حنبل_و_دلويه_اكدا_كفر_معاويه

أكمل القراءة »

السِّيسْتَانِيُّ يَقُودُ العِرَاقَ وَشَعْبَهُ إِلَى الفَقْرِ المُدْقِع

السِّيسْتَانِيُّ يَقُودُ العِرَاقَ وَشَعْبَهُ إِلَى الفَقْرِ المُدْقِع ـ بِسَبَبِ المَرْجَعِيَّةِ وَالسِّيسْتَانِيِّ وَدُسْتُورِهِ وَعَمَلِيَّتِهِ السِّيَاسِيَّة ـ قَد انْحَدَرَ العِرَاقُ إِلَى مَنَازِلِ الدُّوَلِ الفَقِيرَةِ وَالأَفْقَر عَالَمِيَّا..بَعْدَ أَنْ كَانَ مِن أَغْنَى دُوَلِ العَالَم ـ عِلْمًا أَنَّ كَمِّيَّةَ النَّفْطِ المُصَدَّرِ قَد تَضَاعَفَت..وَأَنَّ سِعْرَ بِرْمِيلِ النَّفْطِ قَد ارْتَفَعَ إلَى ثَلَاثَةِ أَضْعَاف!! ـ {العِرَاقُ يَحْتَلُّ المَرْتَبَةَ [76] عَالَمِيًّا…وَالتَّاسِع عَرَبِيَّا..بَيْنَ أَفْقَر دُوَلِ العَالَمِ لِعَامِ [2025]}[شَرِكَة “جلوبال فاينانس” …

أكمل القراءة »

الجَوَادُ(عليه السلام) أَخْبَرَ وَأَكَّدَ أَنَّ العَسْكَرِيَّ هُوَ المَهْدِيُّ(عليه السلام) قَالَ الإمَامُ الجَوَادُ(ع):‌ {إِذَا مَاتَ ابْنِي عَلِيٌّ بَدَا سِرَاجٌ بَعْدَهُ ثُمَّ خَفِيَ..فَوَيْلٌ لِلْمُرْتَابِ وَطُوبَى لِلْغَرِيبِ الْفَارِّ بِدِينِهِ..ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ أَحْدَاثٌ تَشِيبُ فِيهَا النَّوَاصِي وَ يَسِيرُ الصُّمُّ الصِّلَابُ}

الجَوَادُ(عليه السلام) أَخْبَرَ وَأَكَّدَ أَنَّ العَسْكَرِيَّ هُوَ المَهْدِيُّ(عليه السلام) قَالَ الإمَامُ الجَوَادُ(ع):‌ {إِذَا مَاتَ ابْنِي عَلِيٌّ بَدَا سِرَاجٌ بَعْدَهُ ثُمَّ خَفِيَ..فَوَيْلٌ لِلْمُرْتَابِ وَطُوبَى لِلْغَرِيبِ الْفَارِّ بِدِينِهِ..ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ أَحْدَاثٌ تَشِيبُ فِيهَا النَّوَاصِي وَ يَسِيرُ الصُّمُّ الصِّلَابُ} [الغَيْبَة(186)للنُعْمَانِيّ..البِحَار(51\157)للمَجْلِسِيّ..مُسْتَدْرَك عَوَالِم العُلُوم(23\270)البَحْرَانِيّ..مُسْنَد عَبْد العَظِيم الحَسَنِيّ(222)العَطَارِدِيّ..مَوْسُوعَة الإمَام الجَوَاد(1\564)الخَزْعَلي..مَوْسُوعَة الإمَام العَسْكَرِي(1\168)الخَزْعَلِي..مُسْنَد الإمَام الجَوَاد(133)العَطَارِدِيّ..إثبَات الهُدَاة(5\157)العَامِلِيّ..مَوْسُوعَة الإمَام الجَوَاد(1\564)اللّجْنَة العِلْمِيّة في مُؤَسَّسَة وَلِيّ العَصْر(ع)..بِشَارَة الإسْلَام فِي عَلَامَات …

أكمل القراءة »