[المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!] جَاءَ فِي الرِّوَايَات: {يَخْرُج..يَظْهَر…}…إذَن المَهْدِي بْنِ العَسْكَرِيّ كَانَ مَوْلُودًا فِي عَصْرِ الأَئِمَّة وَالنَّبِيّ(ص)!!..أَي: كَانَ مَولُودًا فِي وَقْتِ صُدُورِ الرِّوَايَات!!..فَالمَهْدِيّ مَوْلُودٌ قَبْلَ وِلَادَتِهِ!!!…لَكِن مَعَ الأَسَف إنَّهُ سَيُولَدُ بَعْدَ ذَلِكَ مَرَّةً ثَانِيَة فِي سَنَة(255هـ)!!!…وَمَعَ هَذَا التَّهَافُتِ وَالاضْطِرَاب يَبْقَى السُّؤالُ: لِمَاذَا فَارَقَ المَهْدِيّ القُرْآن وَلِمَاذا عَصَى المَهْدِيُّ آيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامَه؟!! [المَهْدِيّ يُولَدُ مَرَّتَيْن..فِي عَقِيدَةِ الشِّيعَة!!!]: 1ـ يَقُولُ الشِّيعَة: …
أكمل القراءة »بحوث المرجع المهندس
[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]…لَا دَلِيلَ عِنْدَهُم..سِوَى مَا جَاءَ فِي رِوَايَاتِ السِّيرَة…فَإنْ ثَبَتَ التَّعَدُّدُ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَع..فَإنَّهُ وَبَعْدَ اسْتِثْنَاءِ أُمِّنَا خَدِيجَة(ع) يَكُونُ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَةِ(الزَّوَاج المُنْقَطِع) لِلكُلِّ أَو البَعْض…
[المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)]..[[1]]:[لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع]…لَا دَلِيلَ عِنْدَهُم..سِوَى مَا جَاءَ فِي رِوَايَاتِ السِّيرَة…فَإنْ ثَبَتَ التَّعَدُّدُ بِأَكْثَرَ مِن أَرْبَع..فَإنَّهُ وَبَعْدَ اسْتِثْنَاءِ أُمِّنَا خَدِيجَة(ع) يَكُونُ النَّبِيُّ(ص) قَد تَزَوَّجَ بِالمُتْعَةِ(الزَّوَاج المُنْقَطِع) لِلكُلِّ أَو البَعْض… [المُتْعَةُ هِيَ المُبَرِّرُ لِتَعَدُّدِ زَوْجَاتِه(ص)] [[1]]: لَا دَلِيلَ عَلَى الزِّيَادَةِ عَلَى الأَرْبَع: 1ـ لَا دَلِيلَ عِنْدَ القَوْم، لَا مِن القُرْآنِ وَلَا مِن السُّنَّة، يُجِيزُ لِلنَّبِيّ(ص) …
أكمل القراءة »فِي المَسْأَلَة(1866): نَقَلَ النَّيسَابُورِيّ فَتْوَى ابْنِ حَنْبَل بِتَكْفِيرِ مُعَاوِيَة..وَنَقَل فَتْوَى ابْنِ الجَعْدِ بِمَوْتِ مُعَاوِيَة عَلَى الكُفْر ..وَنَقَلَ مُوَافَقَةَ وَإمْضَاءَ دَلّوَيْه لِلفَتْوَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة..وَقَد وَافَقَهُم النَّيسَابُورِيّ عَلَى كُفْـرِ مُـعَـاوِيَة وَ مَـوْتِهِ عَلَى غَـيْـرِ الإسْــلَام؛
فِي المَسْأَلَة(1866): نَقَلَ النَّيسَابُورِيّ فَتْوَى ابْنِ حَنْبَل بِتَكْفِيرِ مُعَاوِيَة..وَنَقَل فَتْوَى ابْنِ الجَعْدِ بِمَوْتِ مُعَاوِيَة عَلَى الكُفْر ..وَنَقَلَ مُوَافَقَةَ وَإمْضَاءَ دَلّوَيْه لِلفَتْوَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة..وَقَد وَافَقَهُم النَّيسَابُورِيّ عَلَى كُفْـرِ مُـعَـاوِيَة وَ مَـوْتِهِ عَلَى غَـيْـرِ الإسْــلَام؛ 1ـ قَالَ النَّيسَابُورِي: سَـمِـعْـتُ ابْنَ حَـنْـبَـل يَـقُـول:{مَـاتَ وَاللهِ مُـعَـاوِيَةُ عَلَى غَـيْـرِ الإِسْــلَام} 2ـ وَقَالَ(النَّيسَابُورِي): وَقَال لَـهُ دَلّوَيْه[أَيْ: وَقَالَ دَلَّوَيْه لِابْنِ حَنْبَل]:سَمِعْتُ ابْنَ الجَعْدِ يَقُول:{مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى …
أكمل القراءة »[الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ..]…الأَسَاتِذَة….الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ لَا تُسْقِط السِّيَاسَةَ وَالمَنْفَعَةَ عَلَى الدِّينِ وَالعَقِيدَةِ لِلتَّغْرِير…مَعَ الاحْتِرَامِ لِلشَّخْصِ وَالفِكْر
[الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ..]…الأَسَاتِذَة….الحَيْدَرِيّ..الكَاتِب..عَدْنَان إبْرَاهِيم…كُنْ نُكْرَانِيًّا وَلَكِنْ لَا تُسْقِط السِّيَاسَةَ وَالمَنْفَعَةَ عَلَى الدِّينِ وَالعَقِيدَةِ لِلتَّغْرِير…مَعَ الاحْتِرَامِ لِلشَّخْصِ وَالفِكْر المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #بن_حنبل_و_دلويه_اكدا_كفر_معاويه
أكمل القراءة »السِّيسْتَانِيُّ يَقُودُ العِرَاقَ وَشَعْبَهُ إِلَى الفَقْرِ المُدْقِع
السِّيسْتَانِيُّ يَقُودُ العِرَاقَ وَشَعْبَهُ إِلَى الفَقْرِ المُدْقِع ـ بِسَبَبِ المَرْجَعِيَّةِ وَالسِّيسْتَانِيِّ وَدُسْتُورِهِ وَعَمَلِيَّتِهِ السِّيَاسِيَّة ـ قَد انْحَدَرَ العِرَاقُ إِلَى مَنَازِلِ الدُّوَلِ الفَقِيرَةِ وَالأَفْقَر عَالَمِيَّا..بَعْدَ أَنْ كَانَ مِن أَغْنَى دُوَلِ العَالَم ـ عِلْمًا أَنَّ كَمِّيَّةَ النَّفْطِ المُصَدَّرِ قَد تَضَاعَفَت..وَأَنَّ سِعْرَ بِرْمِيلِ النَّفْطِ قَد ارْتَفَعَ إلَى ثَلَاثَةِ أَضْعَاف!! ـ {العِرَاقُ يَحْتَلُّ المَرْتَبَةَ [76] عَالَمِيًّا…وَالتَّاسِع عَرَبِيَّا..بَيْنَ أَفْقَر دُوَلِ العَالَمِ لِعَامِ [2025]}[شَرِكَة “جلوبال فاينانس” …
أكمل القراءة »الجَوَادُ(عليه السلام) أَخْبَرَ وَأَكَّدَ أَنَّ العَسْكَرِيَّ هُوَ المَهْدِيُّ(عليه السلام) قَالَ الإمَامُ الجَوَادُ(ع): {إِذَا مَاتَ ابْنِي عَلِيٌّ بَدَا سِرَاجٌ بَعْدَهُ ثُمَّ خَفِيَ..فَوَيْلٌ لِلْمُرْتَابِ وَطُوبَى لِلْغَرِيبِ الْفَارِّ بِدِينِهِ..ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ أَحْدَاثٌ تَشِيبُ فِيهَا النَّوَاصِي وَ يَسِيرُ الصُّمُّ الصِّلَابُ}
الجَوَادُ(عليه السلام) أَخْبَرَ وَأَكَّدَ أَنَّ العَسْكَرِيَّ هُوَ المَهْدِيُّ(عليه السلام) قَالَ الإمَامُ الجَوَادُ(ع): {إِذَا مَاتَ ابْنِي عَلِيٌّ بَدَا سِرَاجٌ بَعْدَهُ ثُمَّ خَفِيَ..فَوَيْلٌ لِلْمُرْتَابِ وَطُوبَى لِلْغَرِيبِ الْفَارِّ بِدِينِهِ..ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ أَحْدَاثٌ تَشِيبُ فِيهَا النَّوَاصِي وَ يَسِيرُ الصُّمُّ الصِّلَابُ} [الغَيْبَة(186)للنُعْمَانِيّ..البِحَار(51\157)للمَجْلِسِيّ..مُسْتَدْرَك عَوَالِم العُلُوم(23\270)البَحْرَانِيّ..مُسْنَد عَبْد العَظِيم الحَسَنِيّ(222)العَطَارِدِيّ..مَوْسُوعَة الإمَام الجَوَاد(1\564)الخَزْعَلي..مَوْسُوعَة الإمَام العَسْكَرِي(1\168)الخَزْعَلِي..مُسْنَد الإمَام الجَوَاد(133)العَطَارِدِيّ..إثبَات الهُدَاة(5\157)العَامِلِيّ..مَوْسُوعَة الإمَام الجَوَاد(1\564)اللّجْنَة العِلْمِيّة في مُؤَسَّسَة وَلِيّ العَصْر(ع)..بِشَارَة الإسْلَام فِي عَلَامَات …
أكمل القراءة »[كُنتُمْ خَيْرَ أَئِمَّةٍ]..{تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ}..فَأيْنَ المَهْدِيّ مِنْهَا؟!!
[كُنتُمْ خَيْرَ أَئِمَّةٍ]..{تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ}..فَأيْنَ المَهْدِيّ مِنْهَا؟!! نَسَبُوا لِلأَئِمَّة(ع) أنَّ النَّص:[كُنتُمْ خَيْرَ أَئِمَّةٍ]..{تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ}.. وَعَلَيْه أقُول: هَذَا نَصٌّ قُرْآنِيٌّ وَاضِحٌ جَليٌّ يُحَدِّدُ وَيُشَخِّصُ وَظِيفَةَ الأَئِمَّةِ(ع) فِي الأَمْرِ وَالنَّهْيِ فَأيْنَ الإمَامُ المَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن وَظِيفَةِ الأَئِمَّةِ فِي الأَمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَن المُنْكَر؟!! أَوْ إِنَّهُ لَيْسَ مِن الأَئِمَّةِ وَلَيْسَ مِن خَيْرِ الأُمَّة!! {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ …
أكمل القراءة »دَلَّوَيْه(زِيَادُ بْنُ أَيُّوب) الإِمَامُ المُتْقِن الحَافِظُ الكَبِير…رَوَى عَنْهُ البُخَارِيُّ فِي [التَّارِيخ الكَبِير] وَ فِي [صَحِيح البُخَارِي] دَلَّوَيْه(شَيْخُ البُخَارِيّ) أَفْتَى بِـكُفْرِ مُعَاوِيَة؛ {مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ الإسْلَام}
دَلَّوَيْه(زِيَادُ بْنُ أَيُّوب) الإِمَامُ المُتْقِن الحَافِظُ الكَبِير…رَوَى عَنْهُ البُخَارِيُّ فِي [التَّارِيخ الكَبِير] وَ فِي [صَحِيح البُخَارِي] دَلَّوَيْه(شَيْخُ البُخَارِيّ) أَفْتَى بِـكُفْرِ مُعَاوِيَة؛ {مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ الإسْلَام} المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #نحن_نومن_بالمهدي_البشاره
أكمل القراءة »ابْنُ الجَعْد الإِمَامُ الحَافِظُ الحُجَّةُ مُسْنَدُ بَغْدَاد…رَوَى عَنْهُ البُخَارِيُّ فِي [التَّارِيخ الأَوْسَط] وَ [التَّارِيخ الكَبِير] وَ [الأَدَب المُفْرَد] وَ [خَلْق أَفْعَالِ العِبَاد]..وَكَذَا رَوَى عَنْهُ أَكْثَرَ مِن [14] مَوْرِدًا فِي [صَحِيح البُخَارِي] ابْنُ الجَعْد(شَيْخُ البُخَارِيّ) أَفْتَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة؛{مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ الإسْلَام}
ابْنُ الجَعْد الإِمَامُ الحَافِظُ الحُجَّةُ مُسْنَدُ بَغْدَاد…رَوَى عَنْهُ البُخَارِيُّ فِي [التَّارِيخ الأَوْسَط] وَ [التَّارِيخ الكَبِير] وَ [الأَدَب المُفْرَد] وَ [خَلْق أَفْعَالِ العِبَاد]..وَكَذَا رَوَى عَنْهُ أَكْثَرَ مِن [14] مَوْرِدًا فِي [صَحِيح البُخَارِي] ابْنُ الجَعْد(شَيْخُ البُخَارِيّ) أَفْتَى بِكُفْرِ مُعَاوِيَة؛{مَاتَ وَاللهِ مُعَاوِيَةُ عَلَى غَيْرِ الإسْلَام} المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #نحن_نومن_بالمهدي_البشاره
أكمل القراءة »السِّيسْتَانِيّ مِن المَرْجَعِيَّةِ الدِّينِيَّة إِلَى خُسُوفِ القَمَر!!!
السِّيسْتَانِيّ مِن المَرْجَعِيَّةِ الدِّينِيَّة إِلَى خُسُوفِ القَمَر!!! بَعْدَ فَرَاغِهِ العِلْمِيّ الفِقْهِيّ الأُصُولِيّ القُرْآنِيّ العَقَدِيّ التَّارِيخِيّ المُجْتَمَعِيّ..وَبَعْدَ فَشَلِهِ السِّيَاسِيِّ وَكَوَارِثِهِ…يَتَحَوَّلُ المَرْجِعُ السِّيسْتَانِيّ إِلَى فَضَائِيَّة وَوَسِيلَةِ إِعْلَام يَنْقُلُ أَخْبَارَ خُسُوفِ القَمَر!!! المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ البث المباشر: ( 11 ) مساء www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny …. #المهدي_الغايب_خالف_القران
أكمل القراءة »