{قَمَعُوا النَّبِيَّ(ص) وَكَتَمُوا وَأَتْلَفُوا التَّفْسِيرَ النَّبَوِيّ} [1]: {كِتَابُ التَّفسِير} فِي {صَحِيحِ البُخَارِيّ}..فِلِمَاذَا يُنْكِرُهُ القَطِيع؟!! أ.صَحِيحُ البُخَارِيّ(ت:البُغَا)..فِيهِ [كِتُابُ التَّفْسِير].. ب. [كِتَابُ التَّفْسِيرِ] فِي [صَحِيح البُخَارِيّ] مُثَبَّتٌ فِي الصَّفَحَات[1623 – 1904] . أي؛ إنَّ عَدَدَ صَفَحَاتِ التَّفْسِير = [282]صَفْحَة جـ. إِذَن، البُخَارِيّ قَد ذَكَرَ فِي صَحِيحِهِ تَّفْسِيرَ القُرْآن، وَجَعَلَهُ تَحْتَ عُنْوَان [كِتَاب التَّفْسِير] د. وَيَأْتِي قَطِيعُ الأَنْعَامِ وَالحَمِير [بِحَسَبِ وَصْفِ القُرْآن وَابْنِ …
أكمل القراءة »