المرئي والمسموع

[النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة[وَالسُّنَّة]؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة..{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}] (٤) [النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة] النُّكَارَى: اللَّاسُنَّة وَالسَّلَفِيَّة؛ النُّكَارَى اللَّاسُنَّة وَالنُّكَارَى السَّلَفِيَّة ـ اللَّاسُنَّة؛ نُكَارَى السُّنَّة..مُنْكِرُو السُّنَّة ـ السَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة..مُنْكِرُو التَّفْسِيرِ فَالسُّنَّة قَالَ العَلِيمُ الحَكِيم: ـ{وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}[النحل:(44)] ـ{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ}[إبراهيم(4﴾] ـ{وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ …

[صَدَقَت عَائِشَةُ(رض) فِي نَفْيِ صُحْبَةِ أَبِيهَا فِي الغَار] أُمُّـنَـا عَائِشَة؛{مَا أَنْزَلَ اللهُ فِينَا شَيْئًا مِنَ القُرْآنِ..} تَنْفِي وَتُكَذِّبُ صُحْبَةَ أَبِي بَكْر؛ {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ} 1ـ لَقَد صَدَقَت أُمُّنَا عَائِشَةُ(رض) فِي نَفْيِ صُحْبَةِ أَبِي بَكْرٍ فِي الغَار ـ صَدَقَت أُمُّنَا عَائِشَة فِي نَفْيِ صُحْبَةِ أَبِيهَا فِي الغَار 2ـ نَعَم، لَقَد أَصَابَتْ وصَدَقَت السَّيِّدَةُ …

[النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة[وَالسُّنَّة]؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة..{كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ}] (۱) [النُّكَارَى؛نُكَارَى السُّنَّة…وَالسَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة] النُّكَارَى: اللَّاسُنَّة وَالسَّلَفِيَّة؛ النُّكَارَى اللَّاسُنَّة وَالنُّكَارَى السَّلَفِيَّة ـ اللَّاسُنَّة؛ نُكَارَى السُّنَّة..مُنْكِرُو السُّنَّة ـ السَّلَفِيَّة؛نُكَارَى التَّفْسِير فَالسُّنَّة..مُنْكِرُو التَّفْسِيرِ فَالسُّنَّة قَالَ العَلِيمُ الحَكِيم: ـ{وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}[النحل:(44)] ـ{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ}[إبراهيم(4﴾] ـ{وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ …