لَوْ كَانَ لِلبُخَارِي صِحَّةٌ وَثُبُوتٌ لَمَا اضْطَرَّ الذَّهَبِيُّ وَالكَلْبِيُّ لِلخِدَاعِ وَتَقْدِيمِ “مُسْلِم” بَدَلَ “البُخَارِيّ” . قَالَ:{البُخَارِيّ مَجْهُول}… رَدّ السَّلَفِيَّة:{وَاللهِ كَـذَبَ وَفَجَرَ وَالتَقَمَ الحَجَر}!!! . “شَمَائِل البُخَارِيّ” مِن أُصُولِ الذَّهَبِيّ..فَـأيْنَ أُصُولُ البُخَارِيّ الــ[600 أَلْف] أَوْ [10 مِلْيون] الـمَكْتُوبَة . الثَّقَلَان(القُرْآن وَالعِتْرَة) بَيْنَ الوُجُودِ فِي ظُنُونِ الشِّيعَة وَالعَدَمِ فِي ظُنُونِ السُّنَّة . نُرِيدُ سُنَّةَ النَّبِي(صلى الله عليه وآله وسلم) لَا سُنَّةَ …

ندعوكم لمتابعة محاضرة المرجع المهندس الصرخي الحسني   لَا نَقُولُ بِـتَحْرِيفِ القُرْآن..   . وَلَــو كَانَ القَوْلُ بِالتَحْرِيفِ زَنْدَقَة   . لَـكَانَ الشَّيْخُ البُخَارِيُّ إمَامَ الـزَّنَادِقَة   . وَكَانَ صَحِيحُ البُخَارِيّ كِتَابَ ضَلَالَةٍ وَزَنْدَقَة   تابع البث:   www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny   المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

قَالَ:{البُخَارِيّ مَجْهُول}… رَدّ السَّلَفِيَّة:{وَاللهِ كَـذَبَ وَفَجَرَ وَالتَقَمَ الحَجَر}!!! . “شَمَائِل البُخَارِيّ” مِن أُصُولِ الذَّهَبِيّ..فَـأيْنَ أُصُولُ البُخَارِيّ الــ[600 أَلْف] أَوْ [10 مِلْيون] الـمَكْتُوبَة . الثَّقَلَان(القُرْآن وَالعِتْرَة) بَيْنَ الوُجُودِ فِي ظُنُونِ الشِّيعَة وَالعَدَمِ فِي ظُنُونِ السُّنَّة . نُرِيدُ سُنَّةَ النَّبِي(صلى الله عليه وآله وسلم) لَا سُنَّةَ البُخَارِيّ وَمَهْزَلَة وَرَّاقِهِ . “الجَرْح وَالتَّعْدِيل” أُلْعُوبَةُ السَّلَفِيَّة فِي المَكْرِ وَالغَدْرِ وَالتَّدْلِيس . الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ …

“شَمَائِل البُخَارِيّ” مِن أُصُولِ الذَّهَبِيّ..فَـأيْنَ أُصُولُ البُخَارِيّ الــ[600 أَلْف] أَوْ [10 مِلْيون] الـمَكْتُوبَة . الثَّقَلَان(القُرْآن وَالعِتْرَة) بَيْنَ الوُجُودِ فِي ظُنُونِ الشِّيعَة وَالعَدَمِ فِي ظُنُونِ السُّنَّة . نُرِيدُ سُنَّةَ النَّبِي(صلى الله عليه وآله وسلم) لَا سُنَّةَ البُخَارِيّ وَمَهْزَلَة وَرَّاقِهِ . “الجَرْح وَالتَّعْدِيل” أُلْعُوبَةُ السَّلَفِيَّة فِي المَكْرِ وَالغَدْرِ وَالتَّدْلِيس . الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ}…المَا رضى بجِزَّة رضى بجِزَّة وخَرُوف المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ …

نُرِيدُ سُنَّةَ النَّبِي(صلى الله عليه وآله وسلم) لَا سُنَّةَ البُخَارِيّ وَمَهْزَلَة وَرَّاقِهِ   . “الجَرْح وَالتَّعْدِيل” أُلْعُوبَةُ السَّلَفِيَّة فِي المَكْرِ وَالغَدْرِ وَالتَّدْلِيس   . الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ}…المَا رضى بجِزَّة رضى بجِزَّة وخَرُوف   المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ   تابع البث:  …

الذَّهَبِيّ عَن الرَّمْلِيّ:{البُخَارِيُّ مَجْهُولٌ}…المَا رضى بجِزَّة رضى بجِزَّة وخَرُوف المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث: …

. {لِلهِ العِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ..وَلِلمُؤْمِنِينَ}..فَأَيْنَ أَنْـتُم مِن غَزَّة؟!! . مِنَ الصَّحَابَةِ مُنَافِقُونَ..{فَاحْذَرْهُم..لَا يفْقَهُونَ..لَا يَعْلَمُونَ}..فَأَيْنَ عَدَالَةُ الصَّحَابَة؟!!..وَكَيْفَ تُؤْخَذُ مِنْهُم السُّنَّة؟!! . عَدَالَةُ جَمِيعِ الصَّحَابَة..مُعَادَلَةٌ فَاسِدَةٌ وَمُخَالـِفَةٌ لِلقُرْآنِ وَالوَاقِعِ وَالعَقْلِ وَالأَخْلَاق المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث:

التُّرَاثُ السُّنِّيّ: بَيْنَ عُثْمَان(رض) وَابْنِ عَبَّاس(رض)..تَحْرِيفٌ بِالبَسْمَلَةِ وَمَوَاضِعِ السُّوَرِ وَعَدَدِهَا . الوَلَاءُ لِلثَّقَلَيْنِ (القُرْآن وَالعِتْرَة) سُنَّةُ العِتْرَة أَحَقُّ بِالِاتِّبَاعِ مِن أَبَاطِيلِ البُخَارِيِّ وَأُمَيَّة   . التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام   . عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّهَا مِنْهَا}!!   . …

الوَلَاءُ لِلثَّقَلَيْنِ (القُرْآن وَالعِتْرَة) سُنَّةُ العِتْرَة أَحَقُّ بِالِاتِّبَاعِ مِن أَبَاطِيلِ البُخَارِيِّ وَأُمَيَّة   التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام   . عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّهَا مِنْهَا}!!   . فَـأَيْـنَ {اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}   . المُنَافِقُ يَقْمَعُ سُورَةِ الفَاضِحَة .. …

التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام     . عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) وَلَمْ يُبَيِّنْ لَنَا أَنَّهَا مِنْهَا}!!   . فَـأَيْـنَ {اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}   . المُنَافِقُ يَقْمَعُ سُورَةِ الفَاضِحَة .. كَادَ المُرِيبُ أنْ يَقُولَ خُذُونِي   . الــقُـرْآنُ..حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا..أَهـمُّ …