مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!! أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]} بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …
أكمل القراءة »مراقب
مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!(١)
مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!! أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]} بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …
أكمل القراءة »أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (3)
أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان 1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام) 2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ] 3ـ الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي …
أكمل القراءة »مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!!
مُصْحَف عَائِشَة..{وَعَلَى الَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الأُولَى}..إنَّ عُثْمَان غَيَّرَ المَصَاحِف..فَأَيْنَ تَوَاتُرُ القُرْآن يَا مُجَسِّمَة يَا حَشْوِيَّة يَا سَلَفِيَّة يَا سُـنَّة؟!! أـ فِي كِتَاب [المَصَاحِف] لابْنِ أَبِي دَاوُد(ت316هـ)؛ فِي مُصْحَف عَائِشَة: قَالَ ابْنُ أبِي دَاوُد، قَالَتْ حُمَيْدَةُ:{أَوْصَتْ لَنَا عَائِشَةُ بِمَتَاعِهَا، فَكَانَ فِي مُصْحَفِهَا: [إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ وَالَّذِينَ يُصَلُّونَ الصُّفُوفَ الْأُوَلَ]} بـ ـ فِي كِتَاب [فَضَائِل القُرْآن](ص324)؛فِي بَاب؛مَا …
أكمل القراءة »أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (2)
أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان 1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام) 2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ] 3ـ الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي …
أكمل القراءة »أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان (١)
أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّة فِي إِثْبَاتِ القُرْآن بِالتَّوَاتُرِ المُتَّصِلِ بعَهْدِ عُمَرَ وَعَهْدِ أَبِي بَكْر(رض)…وَإلَّا فَالقُرْآنُ عِنْدَكُم؛ ظَنِّيٌّ مِن أَخْبَارِ الآحَاد..وَمُحَرَّفٌ بِالزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَان 1ـ أَبُو بَكْر(رض) أَسْقَطَ القُرْآنَ غَيْرَ المُتَوَاتِر..لَكِنَّهُ لَمْ يُسْقِطْ زَعْمَهُ{لَا نُورَث}غَيْرَ المُتَوَاتِر؛ المُخَالِفَ لِلقُرْآنِ المُتَوَاتِرِ وَالمُخَالِفَ لِأَخْبَارِ وَشَهَادَاتِ فَاطِمَةَ وَالعَبَّاس وَعَلِيّ(عَلَيْهِم السَّلَام) 2ـ قَالَ الآلُوسِيّ:{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}[تَفْسِير رُوح المَعَانِي(1\26)لِلآلُوسِيّ] 3ـ الآلُوسِيّ …
أكمل القراءة »الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي بَكْر(رض) التَّحْرِيفَ؛{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}(٥)
الآلُوسِيّ يُثَبِّتُ عَلَى أَبِي بَكْر(رض) التَّحْرِيفَ؛{أُسْقِطَ زَمَنَ الصِّدِّيق مَالَم يَتَوَاتَر وَمَا نُسِخَت تِلَاوَتُه}…فَقَد ارْتَكَبَ أَبُو بَكْر(رض) جِنَايَةً كُبْرَى عَلَى القُرْآن؛{قُلْ آلله أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى الله تَفْتَرُونَ} المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث المباشر على اليوتيوب : … #غزة_فلسطين_لبنان_عراق_سوريا #عمر_نكراني_قمع_السنة_البخاري_كاذب
أكمل القراءة »أبو بكر حَرّف القرآن؛{أُسقِط زمن الصدِّيق مَا لَم يتواتر وما نُسخت تلاوته}..فقد جنى على القرآن وقمعه(5)
أبو بكر حَرّف القرآن؛{أُسقِط زمن الصدِّيق مَا لَم يتواتر وما نُسخت تلاوته}..فقد جنى على القرآن وقمعه(4)
أبو بكر حَرّف القرآن؛{أُسقِط زمن الصدِّيق مَا لَم يتواتر وما نُسخت تلاوته}..فقد جنى على القرآن وقمعه(3)
أبو بكر حرف القرآن؛{أسقط زمن الصديق ما لم يتواتر وما نسخت تلاوته}..فقد جنى على القرآن وقمعه(3)
أكمل القراءة »