المدير العام

وَسَطِيَّةُ الإسْلَام لَا تُرْضِي الجَهَلَةَ وَالمُتَطَرِّفِينَ مِن السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة وَالشِّيعَة

وَسَطِيَّةُ الإسْلَام لَا تُرْضِي الجَهَلَةَ وَالمُتَطَرِّفِينَ مِن السَّلَفِيَّة وَالسُّنَّة وَالشِّيعَة المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ تابع البث:

أكمل القراءة »

كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة..آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت..أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا

كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة..آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت..أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا . التُّرَاثُ السُّنِّيّ: بَيْنَ عُثْمَان(رض) وَابْنِ عَبَّاس(رض)..تَحْرِيفٌ بِالبَسْمَلَةِ وَمَوَاضِعِ السُّوَرِ وَعَدَدِهَا . الوَلَاءُ لِلثَّقَلَيْنِ (القُرْآن وَالعِتْرَة) سُنَّةُ العِتْرَة أَحَقُّ بِالِاتِّبَاعِ مِن أَبَاطِيلِ البُخَارِيِّ وَأُمَيَّة . التُّرَاثُ السُّنِّيّ: ابْنُ عَبَّاس(رض) يَكْشِـفُ..نَقْصَ البَسْمَلَة..وَخَطَأَ مَوْضِعَي سُورَتَي الأَنْفَالِ وَالتَّوْبَة(الفَاضِحَة)..فِي الـمُصْحَف الإمَام . عثمان:{كَانَتْ قِصَّتُهَا شَبِيهَةً بِقِصَّتِهَا!! وَحَسِبْتُ أَنَّهَا مِنْهَا!! وَقُبِضَ رَسُولُ الله(صلى الله عليه وآله وسلم) …

أكمل القراءة »

الــقُـرْآنُ..حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا..أَهـمُّ وَأَعْـظَـمُ مِن الفُتُوحَات

الــقُـرْآنُ..حِفْظًا وَتَفْسِيرًا وَحُكْمًا وَعَقِيدَةً وَأَخْلَاقًا..أَهـمُّ وَأَعْـظَـمُ مِن الفُتُوحَات . أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيِّ(ص)؟!..مَاذَا كَتَبَ كُتَّابُ الوَحْيِ؟!..جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَام!! . أَيْنَ قُرْآنُ النَّبِيّ(ص)؟! أَيْنَ قُرْآنُ العِتْرَة وَعَلِيّ(ع)؟! . أَيْنَ كُتَّابُ الوَحْيِ وَمَاذَا كَتَبُوا؟!! . جَمْعُ القُرْآن فَضَائِلُ أَوْهَامٍ وَخَيَال!! . لِــمَ لَــمْ تُعْقَدْ الخِلَافَةُ لِابْنِ عَبَّاس(رض) وَهُوَ أَعْلَمُ مِن عُثْمَان(رض) بِعُلُومِ القُرْآن . أُسْقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِـجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان …

أكمل القراءة »

ـ أُسْقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِـجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان وَالصَّحَابَة(رض)

ـ أُسْقِطَت البَسْمَلَةُ مِن “سُورَة الفَاضِحَة” لِـجَهْلِ سَيِّدِنَا عُثْمَان وَالصَّحَابَة(رض) . فَإِذَا كَان هَذَا هُوَ حَالُ الخَلِيفَةِ الثَّالِثِ الرَّاشِدِ ذِي النُّورَيْنِ فَكَيْفَ إِذَنْ بَاقِي الصَّحَابَة؟!! . فَقَد ضَلَّت الأُمَّةُ مُنْذُ خَالَفَتْ وَصِيَّةَ نَبِيِّهَا [بِالتَّمَسُّكِ بِالثَّقَلَيْنِ الكِتَابِ وَالعِتْرَة..لَن تَضِلُّوا]..فَعُودُوا إِلَى رُشْدِكُم . دِينُ مُعَاوِيَة= رَايَاتُ بَغْيٍ ضِدَّ الحَسَنٍ وَعَلِيّ(ع)..وَقَد سَبَّ النَّبِيَّ(ص) بِسَـبِّ عَلِيّ(ع) . دِينُ مُعَاوِيَةَ رَفْعُ رَايَاتِ البَغْيِ ضِدَّ أَمِيرِ …

أكمل القراءة »

دِينُ مُعَاوِيَة= رَايَاتُ بَغْيٍ ضِدَّ الحَسَنٍ وَعَلِيّ(ع)..وَقَد سَبَّ النَّبِيَّ(ص) بِسَـبِّ عَلِيّ(ع)

دِينُ مُعَاوِيَة= رَايَاتُ بَغْيٍ ضِدَّ الحَسَنٍ وَعَلِيّ(ع)..وَقَد سَبَّ النَّبِيَّ(ص) بِسَـبِّ عَلِيّ(ع) . دِينُ مُعَاوِيَةَ رَفْعُ رَايَاتِ البَغْيِ ضِدَّ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ عَلِيّ(ع) . دِينُ مُعَاوِيَةَ رَفْعُ رَايَاتِ البَغْيِ ضِدَّ الإمَامِ الحَسَن(ع) . دِينُ مُعَاوِيَةَ سَبُّ عَلِيّ(ع) وَسَبُّ النَّبِيّ(ص) . دِينُ مُعَاوِيَةَ قَمْعُ عَلِيّ(ع) وَقَمْعُ النَّبِيّ(ص) . دِينُ مُعَاوِيَةَ سَبُّ وَقَمْعُ عَلِيٍّ وَالعِتْرَةِ وَالنَّبِيّ(ص) . دِينُ مُعَاوِيَةَ دِينٌ يُوَازِي دِينَ النَّبِيّ(ص) . …

أكمل القراءة »

التَّفَاسِيرُ تَرْوِي عَن شعيط وَمعيط وَالإسْرَائِيلِيَّات..فَـأَيْن العِتْرَة؟!

التَّفَاسِيرُ تَرْوِي عَن شعيط وَمعيط وَالإسْرَائِيلِيَّات..فَـأَيْن العِتْرَة؟! . التَّفَاسِيرُ السَّلَفِيَّةُ وَالسُّنِّيَّةُ تَرْوِي عَن شعيط وَمعيط وَالإسْرَائِيلِيَّات.. . فَـأَيْنَ العِتْرَةُ المُوصَى بِهَا:{كِتَابُ اللهِ وَعِتْرَتِي}؟!! . أَيْنَ العِتْرَةُ فِي تَفَاسِيرِ وَتُرَاثِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة؟!! .أَيْنَ أَحَادِيثُ وَرِوَايَاتُ العِتْرَة؟!! أَيْنَ فِقْهُ وَأَحْكَامُ العِتْرَة؟!! أَيْنَ تَفْسِيرُ العِتْرَة فِي تَفَاسِيرِ وَتُرَاثِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة؟!! لَقَدْ خَالَفُوا وَصِيَّةَ الرَسُّولِ(ص) فَقَدْ قُمِعَتْ العِتْرَة وَقُمِعَ وَضُيِّعَ تُرَاثُ العِتْرَة!!! المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ …

أكمل القراءة »

آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت.. أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا

. كَانَت تُسَمَّى الفَاضِحَة.. . آخِرُ سَورَةٍ نَزَلَت.. . أَسْقَطَ عُثْمَانُ(رض) البَسْمَلَةَ عَنْهَا . المُنَافِقُون وَقَمْعُ سُورَةِ الفَاضِحَة . كَادَ المُرِيبُ أنْ يَقُولَ خُذُونِي . صَحَابَةُ الضِّرَارِ وَالتَّجَسُّـسِ وَالكَذِبِ وَزَيْغِ القُلُوبِ وَالرِّجْسِ وَالتَّخَلُّفِ عَنِ الرَّسُول مِـنَ الصَّحَـابَة: أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ وَأَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا..وَمِـن أَهْـلِ المـدِيـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق . صَحَابَة أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ . صَحَابَة أَعْـرَابٌ أَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا . صَحَابَة مِـن …

أكمل القراءة »

. صَحَابَةُ الضِّرَارِ وَالتَّجَسُّـسِ وَالكَذِبِ وَزَيْغِ القُلُوبِ وَالرِّجْسِ وَالتَّخَلُّفِ عَنِ الرَّسُول

. صَحَابَةُ الضِّرَارِ وَالتَّجَسُّـسِ وَالكَذِبِ وَزَيْغِ القُلُوبِ وَالرِّجْسِ وَالتَّخَلُّفِ عَنِ الرَّسُول مِـنَ الصَّحَـابَة: أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ وَأَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا..وَمِـن أَهْـلِ المـدِيـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق . صَحَابَة أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ . صَحَابَة أَعْـرَابٌ أَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا . صَحَابَة مِـن أَهْـلِ المـدِيـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق . الحُكَّامُ اللَّاحِـقُون أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِـن مُلُوكِ الأُمَــوِيَّة وَالعَـبَّاسِـيَّة مِـن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ الأُمَـوِيَّة وَالعَبَّاسِيَّة ــ مِن دَلَالَاتِ سُورَةِ الفَاضِحَة: …

أكمل القراءة »

مِـنَ الصَّحَـابَة: أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ وَأَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا..وَمِـن أَهْـلِ المـدِيِـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق

مِـنَ الصَّحَـابَة: أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ وَأَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا..وَمِـن أَهْـلِ المـدِيِـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق . صَحَابَة أَعْـرَابٌ مُـنَـافِقُـونَ . صَحَابَة أَعْـرَابٌ أَشَـدُّ كُفْـرًا وَنِـفَـاقًـا . صَحَابَة مِـن أَهْـلِ المـدِيِـنَةِ مَـرَدُوا عَـلَى النِّـفَـاق . الحُكَّامُ اللَّاحِـقُون أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِـن مُلُوكِ الأُمَــوِيَّة وَالعَـبَّاسِـيَّة مِـن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ الأُمَـوِيَّة وَالعَبَّاسِيَّة ــ مِن دَلَالَاتِ سُورَةِ الفَاضِحَة: . غَيْرُ الصَّحَابَة أَفْضَلُ مِن جُـلِّ الصَّحَابَة . الـمِقْيَاسُ هُوَ التَّقْوَى …

أكمل القراءة »

. الحُكَّامُ اللَّاحِـقُون أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِـن مُلُوكِ الأُمَــوِيَّة وَالعَـبَّاسِـيَّة مِـن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ الأُمَـوِيَّة وَالعَبَّاسِيَّة

. الحُكَّامُ اللَّاحِـقُون أَفْضَلُ(لَيْسُوا أَسْوَأ) مِـن مُلُوكِ الأُمَــوِيَّة وَالعَـبَّاسِـيَّة مِـن مُعَاوِيَةَ وَمُلُوكِ الأُمَـوِيَّة وَالعَبَّاسِيَّة ــ مِن دَلَالَاتِ سُورَةِ الفَاضِحَة: . غَيْرُ الصَّحَابَة أَفْضَلُ مِن جُـلِّ الصَّحَابَة . الـمِقْيَاسُ هُوَ التَّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاءُ . مِقْيَاسُ التَّفْضِيلِ هُوَ التَّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاءُ . سُورَةُ الفَاضِحَة: غَيْرُ الصَّحَابَة أَفْضَلُ مِن جُلِّ الصَّحَابَة..وَالـمِقْياسُ هُوَ التّقْوَى وَالعِلْمُ وَالقَضَاء . بِشَهَـادَةِ القُرْآن..غَيْرُ نِسَـاءِ النَّبِي(ص) أَفْضَلُ مِـن أمَّهَـاتِ …

أكمل القراءة »