[{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ}..هَل قَرَأَهَا المَهْدِيُّ(ع) وَفَهِمَهَا وَطَبَّقَهَا لِأَلْفِ سَنَة]…{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ**وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}…مُنْذُ أكْثَرَ مِن ألْفِ سَنَة…أَيْنَ الإِمَامُ المَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن الوَاجِبِ القُرْآنِيِّ فِي الدَّعْوَةِ إِلَى الله؟!!..هَل قَرَأَ المَهْدِيُّ هَذِهِ الآيَةِ وَهَل فَهِمَهَا؟!!..هَل يَقْرَأُ المَهْدِيُّ(ع) القُرْآنَ وَهَل يَفْهَمُهُ؟!!..لِمَاذَا يَعْصِي المَهْدِيُّ الغَائِبُ أَحْكَامَ القُرْآن؟!!

[{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ}..هَل قَرَأَهَا المَهْدِيُّ(ع) وَفَهِمَهَا وَطَبَّقَهَا لِأَلْفِ سَنَة]…{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ**وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}…مُنْذُ أكْثَرَ مِن ألْفِ سَنَة…أَيْنَ الإِمَامُ المَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن الوَاجِبِ القُرْآنِيِّ فِي الدَّعْوَةِ إِلَى الله؟!!..هَل قَرَأَ المَهْدِيُّ هَذِهِ الآيَةِ وَهَل فَهِمَهَا؟!!..هَل يَقْرَأُ المَهْدِيُّ(ع) القُرْآنَ وَهَل يَفْهَمُهُ؟!!..لِمَاذَا يَعْصِي المَهْدِيُّ الغَائِبُ أَحْكَامَ القُرْآن؟!!
[{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ}..هَل قَرَأَهَا المَهْدِيُّ(ع) وَفَهِمَهَا وَطَبَّقَهَا لِأَلْفِ سَنَة]
ـ {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ**وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}[النحل(125)]
ـ مُنْذُ أكْثَرَ مِن ألْفِ سَنَة وَالإِمَامُ المَهْدِيُّ مُفَارِقٌ لِلقُرْآنِ وَمُخَالِفٌ لِأَحْكَامِ القُرْآن؛
1ـ أَيْنَ الإِمَامُ المَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن الوَاجِبِ القُرْآنِيِّ فِي الدَّعْوَةِ إِلَى الله؟!!
2ـ هَل قَرَأَ المَهْدِيُّ(ع) هَذِهِ الآيَةِ{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ..}؟!!
3ـ هَل فَهِمَ الإمَامُ المَهْدِيُّ مَعْنَى هَذِهِ الآيَةِ{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ..}؟!!
4ـ لِمَاذَا لَم يَلْتَزِمْ المَهْدِيُّ بِوُجُوبِ الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ الثَّابِتِ فِي هَذِهِ الآيَةِ {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ..}؟!!
5ـ لِمَاذَا الإِمَامُ المَهْدِيُّ قَد خَالَفَ هَذِهِ الآيَةِ{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ..}..فَلَمْ يَلْتَزِمْ بِهَا وَبِحُكْمِهَا؟!!
6ـ لِمَ يَعْصِي المَهْدِيُّ(ع) حُكْمَ هَذِهِ الآيَةِ{ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ..}؟!!
7ـ لِمَاذَا يُخَالِفُ المَهْدِيُّ الغَائِبُ القرآنَ وَأَحْكَامَ القُرْآن.. مُنْذُ أكْثَرَ مِن ألْفِ عَام؟!!
8ـ لِمَ يَعْصِي المَهْدِيُّ الغَائِبُ القرآنَ وَأَحْكَامَ القُرْآن مُنْذُ ألْفِ سَنَةٍ وَأَكْثَر؟!!
……………………..
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
البث المباشر: ( 11 ) مساء