ـ لَا يُوجَدُ نَهْيٌ عَن إقَامَةِ المَوْلِدِ النَّبَوِيّ..وَبَعْضُ عُمُومَاتِ النَّهْيِ يُمْكِنُ تَخْصِيصُهَا..كَمَا أنَّهُ لَا يُوجَدُ نَصٌّ عَلَى مَشْرُوعِيَّتِهَا..وَلَمْ تَكُنْ مِن سِيرَةِ النَّبِيِّ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَصْحَابِهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم)..وَعَلَيْهِ لَا تَجُوزُ نِسْبَتُهَا إِلَى الدِّين ـ مَن شَاءَ أَنْ يُفْرِحَ الآخَرِينَ وَإدْخَالَ السُّرُورِ إلَى قُلُوبِهِم فَلَهُ أَنْ يَعْقِدَ حَفْلَا يَسْتَذْكِرُ فِيهِ مَوَالِيدَ الأَنْبِيَاءِ وَالأَئِمَّة وَالصَّالِحِينَ(عَلَيْهِم السَّلَام) وَذِكْرَ سِيرَتِهِم وَصَالِحِ أعْمَالِهِم..وَلَكِن لَا يَجُوزُ فِعْلُ ذَلِكَ عِنْدَ القُبُورِ وَالأَضْرِحَةِ وَالمَرَاقِدِ وَالمَشَاهِد

ـ لَا يُوجَدُ نَهْيٌ عَن إقَامَةِ المَوْلِدِ النَّبَوِيّ..وَبَعْضُ عُمُومَاتِ النَّهْيِ يُمْكِنُ تَخْصِيصُهَا..كَمَا أنَّهُ لَا يُوجَدُ نَصٌّ عَلَى مَشْرُوعِيَّتِهَا..وَلَمْ تَكُنْ مِن سِيرَةِ النَّبِيِّ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَصْحَابِهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم)..وَعَلَيْهِ لَا تَجُوزُ نِسْبَتُهَا إِلَى الدِّين
ـ مَن شَاءَ أَنْ يُفْرِحَ الآخَرِينَ وَإدْخَالَ السُّرُورِ إلَى قُلُوبِهِم فَلَهُ أَنْ يَعْقِدَ حَفْلَا يَسْتَذْكِرُ فِيهِ مَوَالِيدَ الأَنْبِيَاءِ وَالأَئِمَّة وَالصَّالِحِينَ(عَلَيْهِم السَّلَام) وَذِكْرَ سِيرَتِهِم وَصَالِحِ أعْمَالِهِم..وَلَكِن لَا يَجُوزُ فِعْلُ ذَلِكَ عِنْدَ القُبُورِ وَالأَضْرِحَةِ وَالمَرَاقِدِ وَالمَشَاهِد
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
البث المباشر: (١١) مساء