[أَيْنَ المَهْديُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن وُجُوبِ التَّبْلِيغِ وَالتَّبْشِيرِ وَالإِنْذَارِ المُبِين؟!!]…{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ* أَن تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ* فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ}[المائدة(19)]…لَكِنْ، لَا يُوجَدُ تَبْشِيرٌ وَلَا إِنْذَارٌ وَلَا تَبْلِيغٌ مِن الإمَامِ المَهْدِيّ..إذَن، المَهْدِيُّ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن!!!

[1]:{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ* إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ}[الأحْقَاف(9)]

[2] {قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ* وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ* إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ}[الأعراف(188)]

[3] {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ* أَن تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ* فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ}[المائدة(19)]

1ـ أَيْنَ المَهْديُّ بْنُ العَسْكَرِيّ(ع) مِن وُجُوبِ التَّبْلِيغِ وَالتَّبْشِيرِ وَالإِنْذَارِ المُبِين؟!!

2ـ قَالَ(تَعَالَى):{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ* أَن تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ* فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ}[المائدة(19)]

ـ {قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ}

ـ {يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ}

ـ {فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ}

3ـ لَكِنْ، لَا يُوجَدُ تَبْلِيغٌ مِن الإمَامِ المَهْدِيّ وَلَا تَبْشِيرٌ وَلَا إِنْذَارٌ !!!

ـ وَكَذَلِكَ لَا يُوجَدُ آثَارٌ عِلْمِيَّةٌ وَعَمَلِيَّةٌ مِن الإمَامِ المَهْدِيِّ بْنِ العَسْكَرِيّ(ع)!!!

4ـ إِذَن، المَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن!!!

5ـ كُلُّ مَا خَالَفَ القُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُف

ـ وَالمَهْدِيُّ بْنُ العَسْكَرِيّ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن

ـ إذَن، المَهْدِيُّ زُخْرُف

6ـ قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(ع):‌{كُلُّ شَيْ‌ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَكُلُّ حَدِيثٍ لَا يُوَافِقُ كِتَابَ اللهِ فَهُوَ زُخْرُفٌ}‌

.[[الكَافِي(1\69)لِلكُلَيْنِي-بَاب:الأَخْذ بِالسُّنَّة وَشَوَاهِد الكِتَاب-ط.الإسلامية\\\مِرْآة العُقُول(1\229)لِلمَجْلِسِيّ وَقَال:صَحِيح\\\البِحَار(96\262)لِلمَجْلِسِيّ-ط.دار إحْیَاء التراث\\\مُسْنَد الإمَام الصّادق(1\493)للعَطَاردي\\\تَفْسِير البُرْهَان(1\67)للبَحْرَانِيّ\\\شَرْح الكَافِي(2\421)للمَازندراني\\\شَرْح أصُول الكَافِي(2\376)لملّا صدرا\\\سَفِينَة النَّجَاة(69)للكَاشَاني\\\عِنَايَةالأُصُول(3\187)للفيروزآبادي\\\الفُصُول المُهِمّة(1\548)للحُرّ العَامِلِي]]

7ـ نَحْنُ نُؤْمِنُ بِالإِمَامِ المَهْدِيّ(ع) البِشَارَة الَّذِي تَنَبَّأَ وَبَشَّرَ بِهِ النَّبِيُّ الأَمِين(ص) قَبْلَ وِلَادَتِهِ(ع)

ـ نَحْنُ نُؤْمِنُ بِالإِمَامِ المَهْدِيّ(ع) البِشَارَة الَّذِي بَشَّرَ بِهِ أَئِمَّةُ العِتْرَة(ع) قَبْلَ وِلَادَتِهِ(ع)

8ـ نَحْنُ نُؤْمِنُ بِالإِمَامِ المَهْدِيّ(ع) البِشَارَة الَّذِي آمَنَ بِهِ أَئِمَّةُ العِتْرَةِ وَجَدُّهُم النَّبِيُّ(ص) قَبْلَ وِلَادَتِهِ(ع)

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

البث المباشر: ( 11 ) مساء

اكس:AlsrkhyAlhasny

اليوتيوب:Alsarkhyalhasny

….