غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن..

غَصْبُ حَقِّ الزَّهْرَاء(ع) يُعَارِضُ {أُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَـىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله} وَيُبْطِلُ الخِلافَةَ المُخَالِفَةَ لِلقُرْآن وَالخِلَافَةَ الجَاهِلَةَ بِالقُرْآن..

 

1.وَيُثْبِتُ أَنَّ أَبَا بَكْر قَد خَالَفَ القُرْآن..

 

2.وَيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} زُخْرُفٌ بَاطِلٌ لِأنَّهُ مُخَالِفٌ لِلقُرْآن كِتَابِ الله..

 

3.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيُّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} لَيْسَ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، لِأَنَّ السُّنَّةَ النَّبَوِيَّةَ وَحْيٌ يُوحَى لَا تُخَالِفُ كِتَابَ الله

 

4.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} لَم يَصْدُرْ مِنَ النَّبِيِّ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) لِأَنَّ النَّبِيَّ مَعْصُومٌ وَكَلَامَهُ(عَلَيْهِ وَعَلَى آلِه الصَّلَاةُ وَالسَّلَام) وَحْيٌ يُوحَى وَمِنَ المُسْتَحِيلِ أَن يُخَالِفَ القُرْآنَ

 

5.وَيُثْبِتُ أَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} كِذْبٌ وَافْتِرَاءٌ عَلَى الله لِأَنَّهُ مُخَالِفٌ لآيَاتِ اللهِ وَقُرْآنِه

 

6.وَيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} وَأَنَّ مَا نَقَلَهُ البُخَارِيّ وَمُسْلِم وَغَيْرُهُم عَن أَبِي بَكْر {لَا نُورَث} كِذْبٌ وَافْتِرَاءٌ عَلَى اللهِ وَعَلَى رَسُولِ الله لِأَنَّهُ مُخَالِفُ لِكِتَابِ الله وَمُخَالِفٌ لِعِصْمَةِ وَصِدْقِ وَأَمَانَةِ رَسُولِ الله(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّم)

 

7. وُيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ {لَا نُورَث} مِن شُبُهُاتِ وَجَهْلِ أَبِي بَكْر(رض) بِالقُرْآن وَآيَاتِ القُرْآنِ وَأَحْكَامِه

 

8. وُيُثْبِتُ أَنَّ قَوْلَ أبي بكر{لَا نُورَث} يَكْشِفُ يَقِينًا أَنَّ أَبَا بَكْر لَا يَصْلُحُ لِلخِلَافَةِ بِاسْمِ النّبُوَّة، لِأَنَّهُ جَاهِلٌ بِالقُرْآنِ وَبِأَبْسَطِ وَأَوْضَحِ آيَاتِ اللهِ وَأَحْكَامِهِ، فَكَيْفَ تَكُونُ خِلَافَتُهُ خِلَافَةَ النّبُوَّة؟؟!!

 

9.وَيُثْبِتُ أَيْضًا أَنَّ مُخَالَفَةَ قَوْلِ أَبِي بَكْر{لَا نُورَث} لِلقُرْآن هُوَ أَحَدُ أَسْبَابِ خَوْفِ وَرُعْبِ وَهَزِيمَةِ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة وَرَفْضِهِم عَرْضَ رِوَايَاتِ البُخَارِيّ وَغَيْرِهِ عَلَى القُرْآن

 

المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

 

البث المباشر: ( 11 ) مساء

 

www.youtube.com/@Alsarkhyalhasny

 

www.facebook.com/Alsarkhyalhasny1

 

….

SekabetSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişAsyabahis GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet Giriş
Sekabet Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Asyabahis Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş