قال عمر:‌{فقسم ‌رسول ‌الله ‌بينكم ‌النضير مااستأثر ولاأخذها}..فهل اغتصبها منهم أبوبكر كما اغتصب فدك؟(1)

بحث:
صحيح مسلم: العباس وعلي (ع) يشهدان على أنه (رض) كان {كاذبا آثما غادرا خائنا}
• المبحث الأول: علي والعباس (ع) يتهمان أبا بكر وعمر (رض) بالكذب والإثم والغدر والخيانة والظلم
• المبحث الثاني: قال عمر (رض) {أنا ولي رسول الله (ص)..فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا}..لغصبه الخلافة..وقد أرجع الإرث
– عنوان [الكاذب الآثم الغادر الخائن] يُبطل البيعة والخلافة
• المبحث الثالث:
بعد خمس سنين، كان {ظالما..كاذبا آثما غادرا خائنا}..
والقرآن يوافق أمهات المؤمنين وعثمان والعباس وفاطمة وعليا (عليهم السلام) في الإرث..
وأبو بكر قد خالف وعمر قد خالف

– {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}
– {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ}.. مصيبة الموت أصابت النبي، وأراد أن يكتب الوصية.
– {كُتِبَ عَلَيۡكُمۡ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ إِن تَرَكَ خَيۡرًا ٱلۡوَصِيَّةُ لِلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَ بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ}
الموت حضرَ النبي (ص) وأراد أن يوصي، لكنّه مُنع!

– بعد خمس سنين، شهادة من علي والعباس وبحضور الصحابة:’ظالم كاذب آثم غادر خائن‘.

— قول أبي بكر (نقله لـ {لا نُورَث..}) غريب شاذّ يخالف القرآن الكريم
— قول أبي بكر (نقله لـ {لا نُورَث..}) غريب شاذّ يخالف شهادات العترة وأمهات المؤمنين وعثمان

— سيدنا أبا بكر كان مُخطئًا فيما فهمه ونقله عن رسول الله (ص) في قول: {لا نُورَث..}
وقد يكون هذا ناشئًا من الجهل والغفلة أو من موقف سياسي مجتمعي

– دُوِّنت السنّة بأيادٍ أموية بعد 200 عام
– عمر (رض) لم يشهد بـ {لا نُورَث..} وأرجع بعض الإرث

هذا من موارد رعب السلفية من طامّة العرض على القرآن!! لأنه:
— ينسف أكذوبة عدالة الصحابة من أساسها ومن أصولها
— يكشف بساطة ذهنية وتعقُّل أبي بكر ومحدودية تفكيره وجهله بأبسط المعاني والآيات القرآنية!!
— مع إضافة مخالفته للعِترة، يكون أبو بكر في مخالفته لآيات الله وأحكامه قد خالف الوصية كليًّا، جملةً وتفصيلًا.

— نفس الكلام يقال عن عمر إذ يكشف (مورد الإرث ومنع الإرث عن العترة وعن العباس وعن أمهات المؤمنين) بساطة ذهنية وتعقُّل عُمَر ومحدودية تفكيره وجهله بأبسط المعاني والآيات القرآنية!!
— عُمَر يخالف آيات الله وأحكامه مخالفةً صريحةً بكل عنادٍ وإصرار
— مع إضافة مخالفته للعِترة، يكون عُمَر قد خالف الوصية كليًّا، إذ وافق أبا بكر فيما فعل

— يكشف بساطة ذهنية وتعقُّل الصحابة (رض) ومحدودية تفكيرهم وجهلهم بأبسط المعاني والآيات القرآنية!!

موضع الشاهد في السُّنن الكبرى للبيهقي، الزُّهري عن مالك بن أوس بن الحَدَثان:
– اقْضِ بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن: من موارد قمع العِترة
– قال عمر (رض): “فقسَّمَ رسول الله (ص) بينكم النضير”؛
– قال عمر (رض): “فوالله ما استأثر عليكم، ولا أخذها دونكم”؛
– إذن فلماذا تؤخذ وتُسلَب فدك من فاطمة؟!! (حالها حال أموال النضير)

– خوف المشايخ (كبار الحمير) من اطّلاع الناس (الحمير) على الروايات بلا شيخ!

– غير السلفية، في المذهب السني قسمان رئيسان:
1- الصوفية: وهؤلاء بِمصطلح السلفية هم ’شيعة‘، عندهم تَشيُّع
2- لأشاعرة: وهؤلاء (أصحاب ابن حجر والنووي) أخبث من السلفية

SekabetSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişAsyabahis GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet Giriş
Sekabet Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Asyabahis Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş