ابن العبري يشخِّص أئمة مارقة الضمير السائرين لخدمة قادة الغزاة!!!

وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد8: سنأخذ صورة عن هولاكو والتتار وعن حكّام المسلمين في تلك المدة، حتى تتّضح عندنا الصورة، وتقترب إلينا الحقائق والأمور الواقعيّة التي حصلتْ بنسبة معينة: 1..2..11ـ ثم قال ابن العِبري/ (257): {{أ..ب.. و ـ وفي سنة خمسين وستمائة (650هـ)، ولمّا فرغ خاطر مونككا قاان مِن أمر المخالفين، شرع في ترتيب العساكر وضبط الممالك، فأقطع بلاد الخَطَا مِن حدّ الميري إلى سليكاي وتنكوت وتبت لقبلاي أغول أخيه، والبلاد الغربية لهولاكو أخيه الآخر، [ومِن البلاد الغربيّة العراق وبغداد]. ز ـ وفي سنة إحدى وخمسين وستمائة (651هـ)، توجّه هولاكو ايلخان مِن نواحي قراقورم إلى البلاد الغربيّة. ح ـ وفي سنة اثنتين وخمسين وستمائة (652هـ) تواترت الايلجية في طلب السلطان عز الدين صاحب الروم ليحضر هو بنفسه في خدمة مونككا قاان، فتجهَّز وسار حتى وصل إلى مدينة سيواس، وَلمّا سَمِعَ أنّ الأمراء قد مالوا إلى ركن الدين أخيه ويرومون تمليكه، عاد مسرعًا إلى قونية، وأرسل أخاه علاء الدين، وكتب معه كتابًا يذكر فيه: إنني قد سيّرتُ أخي علاء الدين وهو سلطان مثلي، وأنا لم يمكنني المجيء بسبب أنّ أتابكي ومدبري جلال الدين قرطاي قد مات وظهر لي أعداء مِن ناحية المغرب، فإذا كُفِيتُ شرَّهم، جئتُ المرّة الأخرى..ي..]..24..المورد9.. النقطة الخامسة: حقيقة المؤامرة في سقوط بغداد وباقي بلدان الإسلام…
مقتبس من المحاضرة {49} من بحث : ” وقفات مع….توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري” بحوث : تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للأستاذ المحقق – 1 / 11 / 2017 م