أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّةَ وَكُـلَّ الإِنْسِ وَالجِنِّ لِإثْبَاتِ صِحَّـةِ كِتَابِ البُخَارِيّ أصُولًا وَنِسْبَةً

. تَرْقِيعَاتُ البُخَارِيّ اسْتَمَرَّت عَشَرَات السِّنِين
. قُدْسِـيَّةُ البُخَارِيّ المُزَيَّـفَةُ تَكْشِفُ عَن أُكْذُوبَتِهِ وَوَهْنِه
. [البُخَارِيّ]كِتَابُ فَتْوَى لَا حَدِيث
. البُخَارِيّ كَـ[الكَافِي وَالفَقِيه وَالتَّهْذِيب وَالاسْتِبْصَار]فِي الضّعْفِ وَالوَهْنِ
. البُخَارِيّ أوْهَنُ مِن[البِحَار] لِلمَجْلِسِيّ، أُصُولًا وَنِسْبَةً
. البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّيّ..صَحِيحَهُ لُعْبَةُ تَرْقِيع..فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِن النَّار
. البُخَارِيّ رَوْزَخُون سُنِّي كَرَوْزَخُونِيَّة الشِّيعَة..وَالرَّوْزَخُون لَيْسَ فَقِيهًا
. صَحِيحُ البُخَارِيّ لُــعْبَةُ تَـرْقِـيعِ سَنَدٍ مِن هُنَا مَعَ مَتْنٍ مِن هُنَاك
. المُحَدِّثُ(نَاقِلُ الحَدِيث) لَيْسَ فَقِيهًا..وَالبُخَارِيُّ مُحَدِّثٌ لَا فَقِيه
. البُخَارِيُّ(المُحَدِّثُ الرَّوْزَخُون) لَا يَجُوزُ لَهُ الإِفْتَاء..لَكِنَّهُ قَد أَفْتَى وَقَد ضَلَّ وَأَضَلّ..فَلْيَتَـبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِن النَّار ..
. {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَـٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}[الإسراء36]
أَتَحَدَّى السَّلَفِيَّةَ وَالسُّنَّةَ وَكُـلَّ الإِنْسِ وَالجِنِّ لِإثْبَاتِ صِحَّـةِ كِتَابِ البُخَارِيّ أصُولًا وَنِسْبَةً
مَعَ الأَخْيَار فِي التَّحَدِّي لِإثْبَاتِ أصُولِ البُخَارِيّ الـ600 ألف وَنِسْبَتِهِ لِلبُخَارِيّ
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
تابع البث: