أكذوبة نسبة كتاب "مقتل الحسين" لأبي مخنف

أكذوبة نسبة كتاب “مقتل الحسين” لأبي مخنف

أكذوبة  نسبة كتاب "مقتل الحسين" لأبي مخنف
{{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا….. قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ}}
[أكْذُوبَة نِسْبَة كِتَاب “مَقْتَل الحُسَين” لِأبِي مِخْنَف]
[ الـقَـبْـر…وَصِـيَّـةُ إخْفَـاءٍ وَإعْفَـاء…هَـارُونُ وَالظِّـبَـاء ]
مِنْ أين يَأتِي ابْنُ طَاوُوس بِتَدلِيسٍ لِإثْبَاتِ رِوَايَةِ هَارُون وَكِلَابِهِ وَصُقُورٍه؟! كُلُّ شَيْءٍ جَاهِزٌ وَتَحْتَ الطَّلَب، فَفِي عِبَارَةٍ مُضْطَرِبَة مُتَخَبّطَة فِي فَرحَةِ الغَرِيّ، تَحَدَّثَ ابْنُ طَاوُوس عَن صَفِيّ الدِّين، {فِي رِوَايَةٍ رَوَاهَا فِي بَعْضِ الكُتُبِ الحَدِيثِيَّة القَدِيمَة}!! لَكِنْ، هَلْ كَلَامُ ابُنِ طَاوُوس مِنَ الوَهْمِ وَالخَيَال؟! هَلْ دَسَّ صَفِيُّ الدِّين الرِّوَايَة فِي كِتَابٍ قَدِيمٍ لِلْأحَادِيث!! أوْ أنَّه نَقَلَ الرِّوَايَةَ عَنْ كِتَابٍ قَدِيم؟! عَادَةً مَا تَتَكَرَّر عَلَيْكُم عِبَارَاتٌ مِثْلَ: [نُسْخَة قَدِيمَة]-[مَخْطُوطَة قَدِيمَة]-[كِتَاب قَدِيم]-[أوْرَاق قَدِيمة] وَنَحْوِها، وَهِي هَوَاءٌ فِي شَبَكٍ لَا تُثْبِتُ شَيْئًا!! هَذَا هُوَ تُرَاثُهُم وَأسَاسُ طُقُوسِ الخُرَافَةِ وَالشَّعْوَذَة!! وَمِن ذَلِكَ، نِسْبَة كِتَاب “مَقْتَل الحُسَين” لِأبِي مِخْنَف!!
 المُهَنْدِس: الصّرخيّ الحسنيّ 
تَابِع البَثّ إنْ شَاءَ الله
SekabetSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişSekabetSekabet GirişSekabet Güncel GirişAsyabahis GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet GirişSekabetSekabet Giriş
Sekabet Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Güncel Giriş Asyabahis Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş Sekabet Sekabet Giriş