القى الدكتور والخبير الفضائي لؤي الشبلي صبيحة يوم الجمعة الموافق 15 ربيع اول 1435هـ في باحة براني المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني دام ظله بعنوان السماء والجاذبية مستدلا برواية عن الامام الرضا ( عليه السلام) حوله قوله تعالى ((والسماء ذات الحبك) )
الرواية للقمي عن الرضا (عليه السلام) إنه سئل عن هذه الآية فقال هي محبوكة إلى الأرض وشبك بين أصابعه فقيل كيف تكون محبوكة إلى الأرض والله يقول رفع السماوات بغير عمد فقال سبحان الله أليس يقول بغير عمد ترونها فقيل بلى فقال فثم عمد ولكن لا ترونها فقيل كيف ذلك فبسط كفه اليسرى ثم وضع يده اليمنى عليها فقال هذه أرض الدنيا والسماء الدنيا عليها فوقها قبة والأرض الثانية فوق السماء الدنيا والسماء الثانية فوقها قبة والأرض الثالثة فوق السماء الثانية والسماء الثالثة فوقها قبة والأرض الرابعة فوق السماء الثالثة والسماء الرابعة فوقها قبة والأرض الخامسة فوق السماء الرابعة والسماء الخامسة فوقها قبة والأرض السادسة فوق السماء الخامسة والسماء السادسة فوقها قبة والأرض السابعة فوق السماء السادسة والسماء السابعة فوقها قبة وعرش الرحمان تبارك وتعالى فوق السماء السابعة وهو قول الله الذي خلق سبع سماوات طباقا ومن الأرض مثلهن يتنزل الامر بينهن
واشار في المحور الثاني الى الجنة التي دخلها النبي ادم على نبينا(عليه الصلاة والسلام )مؤكدا ان الجنة لم تكن جنة الخلد فلو كانت كذلك لم خرج منها ادم عليه السلام ولما دخلها ابليس عليه اللعنة مستشهدا برواية الامام الصادق عليه السلام بهذا الشأن أبي رفعه قال : سئل الصادق (عليه السلام ) عن جنة آدم أمن جنان الدنيا كانت أم من جنان الآخرة ؟ فقال : كانت من جنان الدنيا تطلع فيها الشمس والقمر ، ولو كانت من جنان الآخرة ما خرج منها أبدا .
يذكر ان محاضرات الاعجاز القرآني العلمي أُستأُنفت مع ذكرى ولادة الرسول الاعظم (صلى الله عليه واله ) اكراما له وتبركا به (صلوات الله عليه واله ) وانتصارا للقرآن الكريم واثبات اعجازه الخالد مما يستلزم اثبات صدق دعوى النبي الاطهر( صلى الله عليه واله ) .
الرواية للقمي عن الرضا (عليه السلام) إنه سئل عن هذه الآية فقال هي محبوكة إلى الأرض وشبك بين أصابعه فقيل كيف تكون محبوكة إلى الأرض والله يقول رفع السماوات بغير عمد فقال سبحان الله أليس يقول بغير عمد ترونها فقيل بلى فقال فثم عمد ولكن لا ترونها فقيل كيف ذلك فبسط كفه اليسرى ثم وضع يده اليمنى عليها فقال هذه أرض الدنيا والسماء الدنيا عليها فوقها قبة والأرض الثانية فوق السماء الدنيا والسماء الثانية فوقها قبة والأرض الثالثة فوق السماء الثانية والسماء الثالثة فوقها قبة والأرض الرابعة فوق السماء الثالثة والسماء الرابعة فوقها قبة والأرض الخامسة فوق السماء الرابعة والسماء الخامسة فوقها قبة والأرض السادسة فوق السماء الخامسة والسماء السادسة فوقها قبة والأرض السابعة فوق السماء السادسة والسماء السابعة فوقها قبة وعرش الرحمان تبارك وتعالى فوق السماء السابعة وهو قول الله الذي خلق سبع سماوات طباقا ومن الأرض مثلهن يتنزل الامر بينهن
واشار في المحور الثاني الى الجنة التي دخلها النبي ادم على نبينا(عليه الصلاة والسلام )مؤكدا ان الجنة لم تكن جنة الخلد فلو كانت كذلك لم خرج منها ادم عليه السلام ولما دخلها ابليس عليه اللعنة مستشهدا برواية الامام الصادق عليه السلام بهذا الشأن أبي رفعه قال : سئل الصادق (عليه السلام ) عن جنة آدم أمن جنان الدنيا كانت أم من جنان الآخرة ؟ فقال : كانت من جنان الدنيا تطلع فيها الشمس والقمر ، ولو كانت من جنان الآخرة ما خرج منها أبدا .
يذكر ان محاضرات الاعجاز القرآني العلمي أُستأُنفت مع ذكرى ولادة الرسول الاعظم (صلى الله عليه واله ) اكراما له وتبركا به (صلوات الله عليه واله ) وانتصارا للقرآن الكريم واثبات اعجازه الخالد مما يستلزم اثبات صدق دعوى النبي الاطهر( صلى الله عليه واله ) .