صدر حيثًا

ابْنُ مَرْوان سَلَّطَ الحَجَّاج..فَخَتَمَ الصّحابَة بالرَّصَاص..بِمَا لَـم يُـفعَلْ بِأهْلِ الذِّمّة

ابْنُ مَرْوَان سَلَّطَ الحَجَّاجَ..فَخَتَمَ الصَّحَابَةَ بِالرَّصَاص..بِمَا لَـمْ يُـفْعَلْ بِأَهْلِ الذّمَّة المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

أكمل القراءة »

خُـتِـمَ الصّحَـابَــةُ(رض) فِي اليَـدِ وَالعُـنُقِ..لِإِذْلَالِـهِم وَمَنْعِ النّاسِ مِن سَمَاعِهِم

خُـتِـمَ الصّحَـابَــةُ(رض) فِي اليَـدِ وَالعُـنُقِ..لِإِذْلَالِـهِم وَمَنْعِ النّاسِ مِن سَمَاعِهِم المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ 

أكمل القراءة »

سَيِّدُ التّابِعِينَ يُبْغِضُ أَئِمَّةَ الأُمَوِيِّين..وَنَحْنُ نَتَبَرَّأ مِن أفْعَـالِ البَـاغِيـن

– سَيِّدُ التّابِعِينَ يُبْغِضُ أَئِمَّةَ الأُمَوِيِّين..وَنَحْنُ نَتَبَرَّأ مِن أفْعَـالِ البَـاغِيـن – اسْتِغْلَالُ الأُمَوِيّينَ لِدَمِ عُثْمَان(رض) كَاسْتِغْلَالِ الشِّيعَةِ لِدَمِ الحُسَيْن(عليه السلام) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

أكمل القراءة »

مِن أقْوال المُدَلّسَةِ الأَغْبياءِ الجَهَلَة..إنَّ مُعاوِيَةَ مَشْمُولٌ بِآيَاتِ مَدْحِ الصَّحَابَة

مِن أَقْوَالِ المُدَلِّسَةِ الأَغْبِيَاءِ الجَهَلَة إنَّ مُعَاوِيَةَ مَشْمُولٌ بِآيَاتِ مَدْحِ الصَّحَابَة(رض) المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ

أكمل القراءة »

يَوْمُ التَّوْلِيَةِ بِـدْعَـةٌ..بَنَى الـصَّدْرُ عَلَيْهَا خُرَافَـةَ الشَّـمَّـةِ البَـاطِـنِـيَّة

ــ الصَّدْرُ زَعِـيـمُ العِرْفَـانِ الشِّيعِيّ يَكْـشِـفُ عَـن شَـمَّـةٍ بَـاطِـنِـيـَّة ــ بَاطِنُ البَهَادِلِيِّ وَعِرْفَانُهُ بَيْنَ الحَقِيقَةِ وَخَيَالَاتِ الصَّدْرِ وَأَوْهَامِهِ ــ الصَّدْرُ يُقِرُّ بِرِئَاسَتِهِ وَفْدَ صَدَّام وَالدُّورِيّ وَالبَعْثِ..وَمُخَلَّفَاتُ الصّدْرِ تُنْكِر ــ بِخِلَافِ الصَّدْرِ…الصَّدْرُ الأَوَّلُ شُجَاعٌ..وَالإِمَامُ الرِّضَا(عَلَيْه السَّلام) لَمْ يَسْتَخْدِمْهَا لِمَزَاعِمَ وَتَنْكِيل ــ الصَّدْرُ أَرَادَ تَوْرِيطَ الخُوئِيّ وَخِدَاعَ الجَهَلَة…..وَالخُوئِيُّ أَذَلَّهُ وَخَذَلَه ــ عِزَّةُ الدُّورِيُّ يُوصِي الصَّدْرَ [لَا تَتَفَرَّقُوا فِي الشَّوَارِع]..وَيُحَمّلُهُ رِسَالَةً مِنْ صَدَّام …

أكمل القراءة »
يسوسهم الأنبياء...نبي يخلف نبيا

يسوسهم الأنبياء…نبي يخلف نبيا

[أَقْبَاسٌ…مِن…الإمَامَة] [يَسُوسُهُم الأنْبِيَاء…نَبِيٌّ يَخْلُفُ نَبِيًّا] {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}..{إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا} قَالَ النَّبِيُّ(صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ):{كَانَتْ بَنُو إسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأنْبِيَاءُ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ} – حِكْمَةُ اللهِ…لُطْفُ اللهِ…فَضْلُ اللهِ(عَزَّ وَجَلّ) – يَسُوسُهُم الأنْبِيَاء… سُنَّةُ الله…خِلَافَةُ الله – اِصْطَفَاهُم…اِجْتَبَاهُم…جَعَلَهُم…أوْحَى لَهُم – المَسِيحُ آخِرُهُم..نَبِيٌّ بَعْدَ نَبِيٍّ..صَالِحٌ بَعْدَ صَالِح – ألَيْسَت أمَّةُ الإسْلَامِ أَوْلَى بِذَلِكَ؟! – أَلَا يَسْتَحِقُّ المُسْلِمُونَ …

أكمل القراءة »
يَسْتَحِيلُ أَنْ يَكُونَ جَمِيعُ مَا فِي المَخطُوطَات قَدْ صَدَرَ عَنْ الشّيْخِ المُفِيد

يَسْتَحِيلُ أَنْ يَكُونَ جَمِيعُ مَا فِي المَخطُوطَات قَدْ صَدَرَ عَنْ الشّيْخِ المُفِيد

  {مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف٢٩] [لا تَقلِيدَ في أصول الدّين…لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد] [أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق] [المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط…بَيْن…الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]. ثَانِيًا- الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفيدَ فِي نَفْيِ وُجودِ المُحْسِن ٧- بَيْنَ المَطْبُوع وَالمَخْطُوطَات وَالهَوَامِش…وَنُسْخَة المَجْلِسِيّ أ- فِي المُؤَلَّفَات الّتِي يَقْتَصِرُ غَرَضُهَا عَلَى مُجَرَّدِ جَمْعِ وَتَدْوِينِ الأحَادِيث …

أكمل القراءة »
يقينا-لا-إجماع-على-وجود-المحسن-ابن-أمير-المؤمنين

يقيناً لا إجماع على وجود [المحسن] ابن أمير المؤمنين (عليه السلام)

{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29] لا تَقلِيدَ في أصول الدّين…..لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن]بن أميرِ المُؤمنِين(عَلَيه السّلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِر وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله(عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ …

أكمل القراءة »